من آمن العقاب ......أساء الادب مع الاسف
من آمن العقاب ......أساء الادب مع الاسف
-------------------------------------------
تعتبر السياسة الخاصة بالحكومة المصرية شريكة لما يحدث من الاخوان والارهابيين فى مصرلماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تأخير تنفيذ الاحكام على قيادات الاخوان خصوصآ احكام الاعدام واستمرار المحافظة عليهم وتغذيتهم حتى صاروا فى اتم صحة مما جعل الاخوان بصفة عامة اصبحوا لايرهبون الاحكام واستمر الارهابيون فى قتل أفراد الشرطة والجيش المصرى دون خوف من أى عقوبة فمن آمن العقاب أساء الادب وتلك هى المشكلة ولكن علينا أن نعلم أن
إن القدوم على قتل المسلم عمدا يعتبر كبيرة من أكبر الكبائر وجريمة من أعظم الجرائم. قال الله تعالى: وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً {النساء :93}
اذن القتل او الاغتيال كبيرة من الكبائر يا من تدعون أنكم مسلمين ظلمآ وعدوانآ اذن القاتل فى النار ............فأى دين هذا الذى يدعو الى القتل العمد والذى يسمى اغتيال ........نعم اغتيال اليس كذلك ؟؟؟؟
واذا كانت تلك الجماعة التى تسمى خطا الاخوان المسلمين عبر تاريخها تبيح الاغتيال السياسى فهل يعقل ان تسمى الجماعة الاخوان المسلمين كيف ولا الاسلام يبيح القتل العمد ولا من العدل ان يقتل مسلم أخاه المسلم بحجة أنه لايؤدى الفرائض ولا أنه ليس مسلمآ كما يجب لايؤدى ما أمر الله به ففى هذه الحالة عقاب مثل هذا المسلم المقصر فى حق دينه عند الله وليس ولايجب ان يكون عقابه بيد بشر فلسنا قضاة والله سبحانة وتعالى هو الذى سيحاسب الناس على أعمالهم وليس البشر أبدآ ...............أبدآ......................أبدآ
هؤلاء الذين جعلوا من القانون العاجز طريقهم للخلاص فالدفاع يقوم بتأجيل المحاكمات الى أبعد وقت ممكن حتى تكون القضية كما يقولون قد ماتت وفقد أهل القتيل الأمل فى القصاص لابنهم فينصب كل الحزن ةالغضب على الحكومة الموجودة بل ويتهمونها بالتآمر مع هؤلاء القتلة الذين عبر تاريخهم الاغتيال ليس بأسلوب جديد عليهم ويشهد التاريخ وتشهد الايام بذلك ولابد من محاكمات سريعة للاغتيالات خصيصآ حتى يحس اهل القتيل ان الثأر لابنهم او ابنتهم قد تم وعليه التمسك بخطوات المحاكمات العادية التى تجعل من جريمة الاغتيال او القتل مثلها مثل اى جريمة هو ما يشجع على استمرار مثل هذه الجرائم التى احترف افراد هذه الجماعة الارهابية القيام بها لكل من يعارض اسلوبهم القذر
وعليه لابد من تعديل فى القانون الجنائى والمحاكمات الجنائية يكون أهم مافيه هو العمل على سرعة المحاكمات التى من هذا النوع بل يجب الا يكون من حق الجناة المتهمين بالقتل او الاغتيال رد هيئة المحكمة والتى اتخذ منها المجرمين لعبة يطالبون بها كلما اوشكت قضية على النفاذ والنطق بالحكم قد اقترب فتبدأ القضية من جديد لايجب ان يكون القانون به مثل هذه الثغرات التى تجعل منه عاجزآ ياسادة وتكون به الثغرات التى يستغلها دفاع الخونة والمجرمين للهروب من العقاب ولابد من خطوات واضحة لمثل هذه المحاكمات حتى تنتهى فى اقرب وقت لعلها تكون رادعآ للباقين قيبتعدون عن القيام بمثل جرائم الاغتيالات والقتل والافضل فى الوقت الحالى حتى يستتب الامن والامان بمصر عمل احكام عرفية وهذا من حق الدولة مادام هذا هو الطريق الى الامان حفاظآ على روح وحياة ابناء هذا الشعب الذين يحبون مصرواسمحوا لى بهذه الرسالة الى
الى المجلس الاعلى للقضاء
--------------------------------
اذا كان يهمكم نشر العدل الذى سيحاسبكم الله عليه يوم القيامة لابد من تعديلات فى القانون تتيح سرعة محاكمة القتلة فى اقرب وقت ليكونوا عبرة لامثالهم من الشياطين والغاء حق رد المحاكمة فى مثل هذه القضايا وهى الثغرة التى يتخذها الخونة والقتلة الطريق الى تأجيل النطق بالحكم الى ابعد وقت ممكن
-------------------------------------------
تعتبر السياسة الخاصة بالحكومة المصرية شريكة لما يحدث من الاخوان والارهابيين فى مصرلماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تأخير تنفيذ الاحكام على قيادات الاخوان خصوصآ احكام الاعدام واستمرار المحافظة عليهم وتغذيتهم حتى صاروا فى اتم صحة مما جعل الاخوان بصفة عامة اصبحوا لايرهبون الاحكام واستمر الارهابيون فى قتل أفراد الشرطة والجيش المصرى دون خوف من أى عقوبة فمن آمن العقاب أساء الادب وتلك هى المشكلة ولكن علينا أن نعلم أن
إن القدوم على قتل المسلم عمدا يعتبر كبيرة من أكبر الكبائر وجريمة من أعظم الجرائم. قال الله تعالى: وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً {النساء :93}
اذن القتل او الاغتيال كبيرة من الكبائر يا من تدعون أنكم مسلمين ظلمآ وعدوانآ اذن القاتل فى النار ............فأى دين هذا الذى يدعو الى القتل العمد والذى يسمى اغتيال ........نعم اغتيال اليس كذلك ؟؟؟؟
واذا كانت تلك الجماعة التى تسمى خطا الاخوان المسلمين عبر تاريخها تبيح الاغتيال السياسى فهل يعقل ان تسمى الجماعة الاخوان المسلمين كيف ولا الاسلام يبيح القتل العمد ولا من العدل ان يقتل مسلم أخاه المسلم بحجة أنه لايؤدى الفرائض ولا أنه ليس مسلمآ كما يجب لايؤدى ما أمر الله به ففى هذه الحالة عقاب مثل هذا المسلم المقصر فى حق دينه عند الله وليس ولايجب ان يكون عقابه بيد بشر فلسنا قضاة والله سبحانة وتعالى هو الذى سيحاسب الناس على أعمالهم وليس البشر أبدآ ...............أبدآ......................أبدآ
هؤلاء الذين جعلوا من القانون العاجز طريقهم للخلاص فالدفاع يقوم بتأجيل المحاكمات الى أبعد وقت ممكن حتى تكون القضية كما يقولون قد ماتت وفقد أهل القتيل الأمل فى القصاص لابنهم فينصب كل الحزن ةالغضب على الحكومة الموجودة بل ويتهمونها بالتآمر مع هؤلاء القتلة الذين عبر تاريخهم الاغتيال ليس بأسلوب جديد عليهم ويشهد التاريخ وتشهد الايام بذلك ولابد من محاكمات سريعة للاغتيالات خصيصآ حتى يحس اهل القتيل ان الثأر لابنهم او ابنتهم قد تم وعليه التمسك بخطوات المحاكمات العادية التى تجعل من جريمة الاغتيال او القتل مثلها مثل اى جريمة هو ما يشجع على استمرار مثل هذه الجرائم التى احترف افراد هذه الجماعة الارهابية القيام بها لكل من يعارض اسلوبهم القذر
وعليه لابد من تعديل فى القانون الجنائى والمحاكمات الجنائية يكون أهم مافيه هو العمل على سرعة المحاكمات التى من هذا النوع بل يجب الا يكون من حق الجناة المتهمين بالقتل او الاغتيال رد هيئة المحكمة والتى اتخذ منها المجرمين لعبة يطالبون بها كلما اوشكت قضية على النفاذ والنطق بالحكم قد اقترب فتبدأ القضية من جديد لايجب ان يكون القانون به مثل هذه الثغرات التى تجعل منه عاجزآ ياسادة وتكون به الثغرات التى يستغلها دفاع الخونة والمجرمين للهروب من العقاب ولابد من خطوات واضحة لمثل هذه المحاكمات حتى تنتهى فى اقرب وقت لعلها تكون رادعآ للباقين قيبتعدون عن القيام بمثل جرائم الاغتيالات والقتل والافضل فى الوقت الحالى حتى يستتب الامن والامان بمصر عمل احكام عرفية وهذا من حق الدولة مادام هذا هو الطريق الى الامان حفاظآ على روح وحياة ابناء هذا الشعب الذين يحبون مصرواسمحوا لى بهذه الرسالة الى
الى المجلس الاعلى للقضاء
--------------------------------
اذا كان يهمكم نشر العدل الذى سيحاسبكم الله عليه يوم القيامة لابد من تعديلات فى القانون تتيح سرعة محاكمة القتلة فى اقرب وقت ليكونوا عبرة لامثالهم من الشياطين والغاء حق رد المحاكمة فى مثل هذه القضايا وهى الثغرة التى يتخذها الخونة والقتلة الطريق الى تأجيل النطق بالحكم الى ابعد وقت ممكن
تعليقات
إرسال تعليق