جريدة العادل الالكترونية للموضوعات المتنوعة

احتفلت مدرسة علاء الدين الخاصة بعيد الام فى يوم تاريخى تم الاعداد له مسبقآ فظهر كأنه يوم تاريخى تم فيه تقديم فقرات جميلة تظهر فيها أنشطة وواهب التلاميذ والطلبة بصورة جميلة وتشبع بداخلهم ممارسة الهوايات المختلفة وتم الاعداد لهذا الاحتفال بإشراف الاستاذة امـــــــــل يوسف مديرة المدرسة والاستاذ صلاح سرور مدير عام المدرسة بجانب مدرسى الانشطة المختلفة ومشرفى المراحل المختلفة وشكر خاص لمدرسى التربية الرياضية الذين بذلوا جهدآ كبيرآ   يختلف تاريخ الاحتفال بعيد الأم من دولة لأخرى، كما اختلفت الروايات حول الجذور التاريخية للفكرة، فالنرويج تقيمه في الأحد الثانى من فبراير، والأرجنتين في يوم الأحد الثانى من أكتوبر وجنوب أفريقيا الأحد الأول من مايو وفرنسا والسويد الأحد الأخير من مايو أما عن الجذور التاريخية للاحتفال بعيد الأم فتقول إحدى الروايات إن عيد الأم كان قد بدأ عند الإغريق في احتفالات عيد الربيع، وكانت مهداة إلى الإله الأم «ريا» زوجة «كرونس» الإله الأب. في مصر فقد بدأت فكرة الاحتفال بعيد الأم العربى على يد الأخوين «مصطفى وعلى أمين» مؤسسى أخبار اليوم فقد

الاخوان مازالو يتحكمون فى الاعلام المصرى واسألوا سعيد حساسين ------------------------------------ قناة العاصمة التى يملكها حساسين الاخوانى وابحثوا عن عائلته كلها وعن قضاياه السابقة ستكتشفون ان هذا الرجل اخوانى الاب والجد وان قناته العاصمة تعمل فى الحقيقة بتمويل اخوانى والكل يعرف هذا وهو من خلالها ينتهز الفرص ليسىء فى كل وقت الى نظام الدولة حتى فى احدى الحلقات التى يقدمها بنفسه قال بالحرف الواحد : هل عندنا وزارة صحة ؟؟؟؟هل عندنا وزارة داخلية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من أجل فرد أصيب ايام نكسة يناير خرج علينا يهاجم الدولة كلها ونسى القذر حساسين ان هناك شهداء كل يوم يقدمون أرواحهم فداء للوطن من الداخلية والجيش وليس مجرد الاصابة فقط فاذا كان ضيفه هذا قد اصيب فهو ليس الحالة الوحيدة التى يطلب عم حساسين الاخوانى ان تتفرغ لها كل أجهزة الدولة على حد كلامه هو وضيوفه فهناك الالاف الذين اصبحوا يتامى بعد أن فقدوا عائلهم وهو يقدم ياته رخيصة من أجل وطنه ولكن حساسين افندى بسياسته الاخوانية يلوم الدولة كلها لانه لم تقف بجانب حالته هل هذا منطق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ولكنها االسياسة الاخوانية القذرة التى تنشر سياسة الاحباط

ن قابة الصحفيين فى السنوات الاخيرة ومنذ نكسة 25 يناير أصبح الدخول فى السياسة هدفه والبعد عن طبيعة عمل النقابات فلا أحد ينكر ان مجلس يحيى قلاش الذى وضع انتماءه السياسى حيث كان من قبل عضوآ بحركة 6 ابريل الارهابية والبلشى تابعه الذى اختاره بالنسبة للانتماء السياسى مهزلة فى نقابة الصحفيين التى أصبحت فى عهدهم مقرآ للمؤامرات الصحفية الخاصة بأعداء الشعب من اخوان والتيار الاخوانى المعروف باسم التيار الشعبى والاساءة الى النظام الحالى والتشكيك فى مشروعات عهد السيسى وأصبحت النقابة مأوى للمجرمين الهاربين من الاحكام ومن هنا ....عمل قلاش ومن معه على عدم اتمام النصاب القانونى لمجلس النقابة فى انتخابات 2مارس ولكن .........هل تتخلص النقابة من الانتماءات السياسية لتعود من جديد اليها كرامتها وتكتسب رضاء الشعب مرة أخرى وتعود لكل صحفى مصرى كرامته بعد ان فقد ثقة وحب الشعب المصرى الاصيل ........مجلس يحيى قلاش جعل الناس يفقدون الثقة تمامآ فى مجلس نقابة الصحفيين ولابد من وقفة جدية من الصحفيين أنفسهم فى جلسة 17 مارس ولابد من اكتمال النصاب القانونى اذا كانوا يحرصون على عودة كرامة الصحفى المصرى بعد ان اضاعها مج