جريدة العادل الالكترونية ليوم الاثنين 18 فبراير 2013م للأخبار المتنوعة

أخــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوانى

----------------------------------------------
 تم تقليل : 77% من الحجم الأصلي للصورة[ 663 x 492 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي

-----------------------------------------------
جريدة العادل الالكترونية ليوم الاثنين 18 فبراير 2013م للأخبار المتنوعة
----------------------------------------------------------------------------
بداية هذا العدد كالعادة مع صورة العدد .....والثقافة
------------------------------
لوحات الفنان الفلبينى ولمسات حالمه
Romel de la Torre

ولد الفنان روميل دي لا تورى Romel de la Torre
فى مدينة سيبو، الفلبين فى وسط مجتمع من الفنانين
حبه للفن في سن مبكرة جدا
وبتشجيع من والديه بدء الرسم بالقلم الرصاص لكل شئ
يقع عليه عينه العالم من حوله فى سن العاشرة بدء يحصل
على الجواز وشهادات التقدير من المسابقات المدرسيه المحليه و
مسابقات الاطفال العالمية. وايضا وهو فى سن العاشرة
ظهر لاول مرة بالتلفزيون بعد حصول لوحة على ميدالية افضل
فنان صغير هذا فى نهاية السبعينات.
هاجر الفنان روميل دي لا تورى Romel de la Torre
مع عائلة الى الولايات المتحدة فكانت فرصة كبيرة له اتاحة له
زيارة المتاحف والمعارض الفنية وبدء بتعليم نفسه بدراسة
بعض الفنانين المشاهير مثل سرجنت,سيرولا فاشن,فيكن,ماتشا
Sargent, Sorolla, Fechin, Mucha,
وبعض فنانين الولايات المتحدة من المدرسة الانطباعيه.
دراستة ومتابعة اعمال ولوحات الفنانين الكبار رسخت
اساس قوى لحبه واعتقاده بهذا الفن العظيم
بدأ الرسم مع بعض المشاهير مثل ريتشارد شميد وطنيا
من الولايات المتحدة ومجموعة من الرسامين الآخرين
وكانت نقطة تحول كبيرة فى حياة الفنان
روميل دي لا تورى Romel de la Torre
وايضا على مسيرتة الابداعية والفنية .

------------------------------------------------
خبر .............العدد
-------------------------
محرر بشبكة «رصد» لـ«يديعوت أحرونوت»: أطفال الشوارع لا دين لهم وهم الطرف الثالث
يدافع عن مصر بالكتابة فى صحف اسرائيلية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
----------------------------------------------------------

نشرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية مقالاً للصحفي المصري محمد علي وازن، الذي يعمل بشبكة رصد الإخبارية، بعنوان «المسمار الأخير في نعش مصر»، اتهم فيه «وازن» أطفال الشوارع بأنهم «الطرف الثالث» وأنهم «لا دين لهم»، فيما اتهم المُعارضة والحركات الثورية بأنها تحاول إسقاط حكم الإخوان، ليس من أجل المصلحة العليا للوطن وإنما من أجل مصالح شخصية.
وقال «وازن» في مقاله، المنشور بالصحيفة الإسرائيلية، الجمعة، في نفس يوم تشييع الجنازة الرمزية للطفل عمر «بائع البطاطا» الذي قُتل بجوار السفارة الأمريكية، إن شعار «الشعب يريد إسقاط النظام» الذي رفعه «الثوريون» ضد مبارك وضد المجلس العسكري، لم يعد صالحًا الآن، متسائلًا: «السؤال الذي يجب أن نطرحه الآن هو من هو هذا الشعب ومن هو النظام الذي يريدون دائمًا إسقاطه؟».
وأضاف: «ما من شك أن الشعب المصري انقسم لتيارات عديدة، جماعات كثيرة وأحزاب كثيرة، ما يمثل خطرًا يهدد وحدة الشعب المصري المعروفة. شعار: الشعب يريد إسقاط النظام، بقي كما هو، لكن الفرق هو أن أيام مبارك عمل الشعب ككتلة واحدة لإسقاط جبهة واحدة، لكن الشعب الآن مُنقسم لكتل كثيرة، تطالب بإسقاط كتل كثيرة أخرى. بقي الشعار، لكن الأهداف جديدة. الأحزاب التي تطالب بإسقاط نظام الإخوان المسلمين تقوم بذلك من أجل أهداف شخصية، وليس من أجل المصلحة العليا».

وتابع «وازن» في مقاله لصحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية: «في رأيي، كل الحركات من المرجح أن تلقي بنا للهاوية بقصد أو دون قصد. جبهة الإنقاذ الوطني، التي تضم مرشحين أقوياء جدًا ضد مرسي، تُجند جماهير الشباب ضد نظام الإخوان. هم اعتادوا حشد الشارع، وإدانة نظام مرسي، والمُطالبة بإسقاطه قبل أن يُنهي سنة واحدة في السلطة. ويكتفي نفس المرشحين بالظهور في وسائل الإعلام والمؤتمرات والاجتماعات، لإثارة الشباب والشارع المصري الذي يشتعل من جديد».

وقال: «هم لا يفهمون أنهم يدقون مسامير كثيرة في نعش مصر، ويهددون بتفكك الوطن. إذا كانوا جميعًا متحدين من أجل مصلحة الدولة دون النظر لكرسي السُلطة لكان الأمر أفضل لنا جميعًا».
وتحت عنوان «الطرف الثالث»، كتب «وازن»: «منذ سقوط مبارك ظهر مصطلح (الطرف الثالث) في الساحة السياسية المصرية، وهو المرتبط بكل الأحداث التي نعيشها. كل حادث أو كارثة لا يجدون لها متهمين، يوجهون الاتهام للطرف الثالث. إذا تساءلتم عن هوية الطرف الثالث ستجدون إجابات كثيرة تتغير بحسب كل تيار سياسي أو ديني. الإسلاميون يقولون إن الطرف الثالث هم بقايا النظام السابق ومؤيدو مبارك، وأصحاب رؤوس الأموال، والمعادون لفكرة الدولة الإسلامية. إذا انتقلتم للثوريين، ستجدون أن الطرف الثالث هم الإخوان المسلمون ومرشدهم، محمد بديع. من يُشاركهم هذه الفكرة هم بقايا النظام السابق. وهناك أيضًا من يتهمون وسائل الإعلام».
وتابع الصحفي، الذي تخرج في كلية الآداب جامعة القاهرة، من قسم اللغة العبرية: «أنا، كمحلل سياسي، أرى أن شعار الشعب يريد إسقاط النظام، يجب أن يتحول إلى الشعب يريد إسقاط الطرف الثالث».
واتهم «وازن» في مقالته المكتوبة باللغة العبرية «أطفال الشوارع» بأنهم «الطرف الثالث» وأنهم «لا دين لهم»: «الطرف الثالث مُعقد، في رأيي، من عدة مصادر: الأول هم أطفال الشوارع، يجب أن نقول هنا إنهم يُمثلون الشرارة التي تشعل كل الأحداث، هؤلاء ليس لديهم دين ولا تعليم ومن السهل إغراؤهم بقليل من المال ودفعهم لأماكن التجمعات كما في ميدان التحرير. من الصعب أن نفكر في أن ثائرًا يحرق مؤسسات الدولة أو يتحرش بنساء في المظاهرات».
وتابع محمد علي وازن، الذي كتب مقالاً سابقًا خصيصًا للصحيفة الإسرائيلية بعنوان «لا تدمروا الحلم المصري» في يونيو 2012: «بالإضافة لذلك، يوجد البلطجية الذين يُغرونهم للمشاركة في التظاهرات عن طريق إعطائهم حبوب الترامادول. من السهل بعد ذلك اتهام الحكومة، الشرطة أو بقايا النظام السابق أو أي مصدر آخر. هؤلاء بلطجية يُفسدون مصر ويجب وضعهم في السجون. الطرف الثالث الذي يلعب هذا الدور هو السياسة، لذلك يجب عمل تحضيرات جديدة لها، لإصلاح الطريق ولتخدم مصالح الوطن
--------------------------------------------------
من بنك معلومات جريدة العادل الالكترونية
--------------------
أول جامعة في العالم هي التي أنشأها بطليموس في الاٍسكندرية
--------------------------------------------------------
قصة قصيرة جدآ ذات معنى
--------------------------
دخل ابن الجصّاص* على ابن له قد مات ولده ، فبكى !
وقال: كفالك الله يا بنيّ محنة هاروت وماروت.
فقيل له: وما هاروت وماروت ؟
فقال: لعن الله النسيان ، إنما أردت يأجوج ومأجوج !
قيل: وما يأجوج ومأجوج ؟
قال: فطالوت وجالوت !
قيل له: لعلك تريد منكراً ونكيرا ؟
قال: والله ما أردت غيرهما....
---------------------------------------
قصة من داخل ............خبر
----------------------
 تم تقليل : 93% من الحجم الأصلي للصورة[ 547 x 359 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي

الحمار "أسقط" المدرس وابنه في النيل و"لم ينجحا" في النجاة من الموت !
لقى مدرس أزهرى ونجله مصرعهما غرقًا فى نهر النيل ببنى سويف، وذلك أثناء عبورهما على مركب صغير إلى الجزيرة الموجودة بوسط النيل لرى أرضهما.
كان اللواء أحمد شعراوي - مدير أمن بنى سويف، قد تلقي إخطارا من العميد زكريا أبو زينة - مدير إدارة البحث الجنائى بالمديرية، يفيد مصرع "مصطفى سليم ـ 45 سنة ـ مدرس أزهرى بمعهد كفر منصور الابتدائى ونجله أحمد ـ 18 سنة ـ طالب"، ومقيمان بمركز ببا.
دلت تحريات الرائد مصطفى منتصر - رئيس مباحث مركز شرطة ببا، على أن المدرس ونجله كانا على متن مركب صغير للعبور إلى الجزيرة الموجودة بوسط النيل متوجهين لرى أرضهما وبحوزتهما حمارًا.
تسبب الحمار فى اختلال وزن المركب، فانقلب المركب فى النيل، وسقط المدرس ونجله - ومعهما الحمار - ولأنهما لم ينجحا في السباحة، فقد لقيا مصرعهما غرقًا، وكذلك حمارهما المتسبب في الحادث.
---------------------------------------------
 تم تقليل : 71% من الحجم الأصلي للصورة[ 720 x 504 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي

----------------------------------------------------------------
وأخيرآ مع الحكمة والخبرة و....
قال لى ................جدى
---------------------
 تم تقليل : 85% من الحجم الأصلي للصورة[ 600 x 452 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي

----------------------------------------------------
ونحن نختتم هذا العدد بعون وتوفيق الله اقول
مهما عملوا يا بلدي فيكي***إحنــــــــــا لـيـكي واحنا بيكــــــــــــي
دا احنا يا ما خدنا منــــك***فيها إيه لو يوم نديكـــــــــــــــــــي
ومهما ختي يا مصر منا أر***خص حاجة الروح نهديكـــــــــــي


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

جريدة العادل الالكترونية ليوم السبت 12 يناير 2013 للأخبار المتنوعة

بالصور ...قصة القائد عساف ياجورى مع مصر فى حرب اكتوبر

مع الصور خريطة تقسيم دول الوطن العربى وحقيقة الربيع العربى