جريدة العادل الالكترونية ليوم الخميس 17 مايو 2012 م للأخبار المتنوعة
بكل الحب والاشتياق وبتوفيق الله كان هذا اللقاء ...وعدد جديد من .........

---------------------------------------------------
جريدة العادل الالكترونية ليوم الخميس 17 مايو 2012 م للأخبار المتنوعة
-----------------------------------------------------
صورة العدد
-----------------
أغرب أشخاص فى العالم
-------------------------

-----------------------------------------
خبر ............اليوم
------------------------

الجيزة تجرى بروفة لانتخابات الرئاسة الخميس القادم
قرر د.على عبدالرحمن محافظ الجيزة تكليف جميع رؤساء المدن والأحياء بعمل بروفة لإجراء الانتخابات الرئاسية على مستوى المحافظة يوم الخميس القادم.
وأصدر تعليماته بتشكيل لجان داخل كل حى ومدينة للمرور على المدارس والأماكن التى ستجرى بها الانتخابات للتأكد من صلاحيتها، وشدد على جميع المسئولين والعاملين بالمحافظة لإرسال تقارير دائمة وفورية لديوان عام المحافظة كل ساعة خلال العملية الانتخابية لإزالة المعوقات والمشاكل التى من المتوقع حدوثها على مدار يومى الانتخابات الرئاسية.
فى سياق متصل قام اللواء أحمد سالم الناغى مساعد وزير الداخلية مدير أمن الجيزة بزيارة سرية إلى محكمة جنوب الجيزة الابتدائية التقى خلالها بالمستشار مجدى خليفة رئيس المحكمة، وصرح مصدر أمنى مسئول بأن زيارة الناغى جاءت للاطمئنان على سلامة الصناديق الانتخابية التى سيتم استخدامها، ولتوضيح الخطوات والإجراءات التى اتخذتها المديرية لتأمين القضاة من أى أعمال عنف أو بلطجة أثناء إجراء الانتخابات الرئاسية.
---------------------------------------------
من ....بنك معلومات جريدة العادل
---------------------------------
ان سرعة الحصان تبلغ حوالي(70)كم في الساعة تبلغ قفزته (2,45)مترا
--------------------------------------------------
خبر ..........من هنا هناك
------------------------------

بلال فضل يتهم أنصار صباحي بأنهم يصنعون فرعونا.. ونجاد البرعي: هذا لصالح شفيق وموسى
فيما دعاه نجاد البرعي لأن ينسى حمدين صباحي قليلا مشيرا إلى أن هجومه عليه يصب لصالح شفيق وموسى .. اتهم الكاتب الساخر بلال فضل مساعدي وأنصار حمدين صباحي أنهم يريدون أن يصنعون منه فرعونا قبل فوات الأوان يضرب معارضيه بالكيماوي .. وقال فضل عبر حسابه علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر " ده إيه المرشح اللي مساعديه وأنصاره مش مستحملين 15تويتة لكاتب ونازلين شتيمة وتخوين على كده لما يحكم هيضرب المعارضين بالكيماوي زي صدام
وأوضح فضل إن أنصار حمدين " لما كانوا قاطعين كلامي اللي بيدعوا أنه تأييد لـ حمدين وده مش صحيح .. كنت كاتب جميل ووطني دلوقتي لما عارضته بقى فيا العبر.سلامات يا حرية" .. ووصف بلال نفسه إنه عبد فقير إلى الله في مواجهة زمرة بشر تصنع فرعونا قبل الأوان"
وقال فضل "مهتم بالعدالة الاجتماعية ومش عاجبك برنامج أبو الفتوح وعايز مرشح ثوري شوف حد فاهم زي خالد علي مش بيقول شعارات بغبغانات وخلاص.بنهدي النفوس).. وقال فضل "أنا قلت إني مش هاتكلم عن حمدين النهارده وبكره بس هاقول قصايد شعر في خالد علي عشان اللي قلقانين من أبو الفتوح نوعيهم بس شوية.. حقها ولا مش حقها"
وطالب الناشط الحقوقي نجاد البرعي فضل بالهدوء وان ينسي حمدين قليلا قائلا "يا صديقي الكريم قليل من الهدوء انس حمدين قليلا أنت ألطف من هذا والسياسة ستزول ولن يبقي بين الناس إلا الود ،نصيحة من احد معجبيك" وأضاف البرعي" وحياه العيش والملح هدي أعصابك كفاية كده مش عايزين نشكك الناس فينا ده لصالح شفيق وموسي"
وقال نجاد البرعي "بلال فضل من أفضل الناس خلقا ودينا وعلما ، وبصرف النظر عن خلافاتنا السياسية جميعنا ناضلنا كلا علي طريقته .. وأضاف " بلال رقيق وصاحب صاحبه وواضح إن بعض مؤيدي حمدين خبط فيه في إطار نقاش انتخابي "
----------------------------------------------
سبق لجريدة العادل الالكترونية
-----------------------------
بيان من خيرت الشاطر لكل من هو فى جماعة الاخوان المسلمين
يثبت لمن ولاء هؤلاء الناس وكيف يسعون الى الحكم بالغش وبالقوة وتزوير الانتخابات
----------------------------------------------------------

------------------------------------------------------------------------------------
موضوع العدد
--------------------

البطل احمد عبد العزيز
هو القائمقام ( أحمد عبد العزيز ) ولد فى 29 يوليو 1907 بمدينه الخرطوم بالسودان ، حيث كان والده الاميرلاى ( محمدعبد العزيز ) قائدًا للكتيبه الثامنه فى مهمه عسكريه بالسودان ، عاد بعدها إلى مصر .
وقد عرف عن البطل منذ نعومه أظفاره وطنيته الجارفه ، فقد أشترك وهو بعد فى الثانية عشر من عمره فى ثوره 1919 وكان لايزال طالبًا بالمرحله الثانويه .
وفى عام 1923 يدخل السجن بتهمة قتل ضابط إنجليزى ، ثم أفرج عنه وتم إبعاده إلى المنصوره
التحق البطل بالمدرسه الحربيه وكان ضابطًا مرموقاً بسلاح الفرسان ، كما التحق أيضًا بسلاح الطيران ، وكان واحدًا من ألمع الطيارين المصريين .
حينما صدر قرار تقسيم فلسطين عام 1947 كان البطل ( أحمد عبد العزيز ) هو أول ضابط مصرى يطلب بنفسه إحالته للإستيداع ، ليكون فرقه من المتطوعين الفدائيين لإنقاذ فلسطين من آيدى اليهود .
وبرغم صغر حجم قواته ، وأنخفاض مستواها من حيث التسليح والتدريب مقارنًة باليهود ، إلا أن البطل أقتحم بهم أرض فلسطين ، ودارت بين الجانبين معارك حاميه بدايًة من دخول البطل والفدائيين المصريين مدينة العريش ، مرورًا بمعركة
وبرغم مماطلة المسئولين فى القاهره فى إرسال أسلحه للمتطوعين ، إلا أن قوات الفدائيين بقياده البطل حققت إنتصارات مذهله على اليهود ، فقطعت الكثير من خطوط أتصالاتهم وأمداداتهم ، وساهمت فى الحفاظ على مساحات واسعه من أرض فلسطين ، ودخلت مدينه القدس الشريفه ورفعت العلم الفلسطينى والعلم المصرى جنبًا إلى جنب .
وأعادت رسم الخرائط العسكريه للمواقع فى ضوء الوجود اليهودى ، مما سهل من مهمة القوات النظاميه العربيه التى دخلت فيما بعد فى حرب 1948 .
وكان البطل يعارض بشده دخول الجيش المصرى الحرب ، على أساس أن قتال اليهود يجب أن تقوم به كتائب الفدائيين والمتطوعين ، لأن دخول الجيوش النظاميه يعطى اليهود فرصه كبرى فى إعلان أنفسهم كدوله ذات قوه تدفع بالجيوش العربيه إلى مواجهتها .
إلا أن معارضته لم تمنعه من القتال جنبًا إلى جنب مع الجيوش النظاميه ، حيث تقدم بنفسه يوم 16 مايو 1948 إلى مقر القياده المصريه وقدم للقائد العام كل ما لديه من معلومات عن العدو.
ويقال انه إستشهد عن طريق الخطأ برصاص مصري ، فعندما كان في طريقه بصحبة اليوزباشي صلاح سالم (أحد أعضاء مجلس قيادة الثورة في مصر فيما بعد) إلى القيادة المصرية في المجدل ليلة 22 أغسطس 1948م (الموافق 16 من شوال 1367هـ)، ووصل بالقرب من مواقع الجيش المصري في الفالوجة ، أطلق أحد الحراس ( وإسمه العريف بكر الصعيدي ) النار على سيارة الجيب التي كان يستقلها أحمد عبدالعزيز ، بعد اشتباهه في أمرها ، فأصابت الرصاصة صدر القائد البطل الذي ما لبث بعدها أن لفظ أنفاسه الأخيرة وأسلم الروح شهيدآ سعيدآ .
يقال أنه قد تم نقل جثمانه إلى بيت لحم حيث دفن في مقبرة قبة راحيل شمال المدينة ، حيث أقيم نصب تذكاري له ، عرفانآ لما قدم على أرض فلسطين وشاهد على جهاده ونضاله المشرف ، وهناك روايات مختلفة حول مكان دفنه ، ومن المرجح أن الحكومة نقلت رفاته مع إخوته من الشهداء المصريين إلى مصر لاحقآ .
------------------------------------------------
قال ........لى جدى
---------------------

لماذا الخوف والشمس لاتظلم في ناحية إلا وتضيء في ناحية أخرى
-------------------------------------------------
أقول لكم شكرآ لتصفحكم هذا العدد وأرجو ان يكون قد اعجبكم والى عدد الغد بأذن الله تعالى
.......والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ---------------------------------------------------
جريدة العادل الالكترونية ليوم الخميس 17 مايو 2012 م للأخبار المتنوعة
-----------------------------------------------------
صورة العدد
-----------------
أغرب أشخاص فى العالم
-------------------------
-----------------------------------------
خبر ............اليوم
------------------------
الجيزة تجرى بروفة لانتخابات الرئاسة الخميس القادم
قرر د.على عبدالرحمن محافظ الجيزة تكليف جميع رؤساء المدن والأحياء بعمل بروفة لإجراء الانتخابات الرئاسية على مستوى المحافظة يوم الخميس القادم.
وأصدر تعليماته بتشكيل لجان داخل كل حى ومدينة للمرور على المدارس والأماكن التى ستجرى بها الانتخابات للتأكد من صلاحيتها، وشدد على جميع المسئولين والعاملين بالمحافظة لإرسال تقارير دائمة وفورية لديوان عام المحافظة كل ساعة خلال العملية الانتخابية لإزالة المعوقات والمشاكل التى من المتوقع حدوثها على مدار يومى الانتخابات الرئاسية.
فى سياق متصل قام اللواء أحمد سالم الناغى مساعد وزير الداخلية مدير أمن الجيزة بزيارة سرية إلى محكمة جنوب الجيزة الابتدائية التقى خلالها بالمستشار مجدى خليفة رئيس المحكمة، وصرح مصدر أمنى مسئول بأن زيارة الناغى جاءت للاطمئنان على سلامة الصناديق الانتخابية التى سيتم استخدامها، ولتوضيح الخطوات والإجراءات التى اتخذتها المديرية لتأمين القضاة من أى أعمال عنف أو بلطجة أثناء إجراء الانتخابات الرئاسية.
---------------------------------------------
من ....بنك معلومات جريدة العادل
---------------------------------
ان سرعة الحصان تبلغ حوالي(70)كم في الساعة تبلغ قفزته (2,45)مترا
--------------------------------------------------
خبر ..........من هنا هناك
------------------------------
بلال فضل يتهم أنصار صباحي بأنهم يصنعون فرعونا.. ونجاد البرعي: هذا لصالح شفيق وموسى
فيما دعاه نجاد البرعي لأن ينسى حمدين صباحي قليلا مشيرا إلى أن هجومه عليه يصب لصالح شفيق وموسى .. اتهم الكاتب الساخر بلال فضل مساعدي وأنصار حمدين صباحي أنهم يريدون أن يصنعون منه فرعونا قبل فوات الأوان يضرب معارضيه بالكيماوي .. وقال فضل عبر حسابه علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر " ده إيه المرشح اللي مساعديه وأنصاره مش مستحملين 15تويتة لكاتب ونازلين شتيمة وتخوين على كده لما يحكم هيضرب المعارضين بالكيماوي زي صدام
وأوضح فضل إن أنصار حمدين " لما كانوا قاطعين كلامي اللي بيدعوا أنه تأييد لـ حمدين وده مش صحيح .. كنت كاتب جميل ووطني دلوقتي لما عارضته بقى فيا العبر.سلامات يا حرية" .. ووصف بلال نفسه إنه عبد فقير إلى الله في مواجهة زمرة بشر تصنع فرعونا قبل الأوان"
وقال فضل "مهتم بالعدالة الاجتماعية ومش عاجبك برنامج أبو الفتوح وعايز مرشح ثوري شوف حد فاهم زي خالد علي مش بيقول شعارات بغبغانات وخلاص.بنهدي النفوس).. وقال فضل "أنا قلت إني مش هاتكلم عن حمدين النهارده وبكره بس هاقول قصايد شعر في خالد علي عشان اللي قلقانين من أبو الفتوح نوعيهم بس شوية.. حقها ولا مش حقها"
وطالب الناشط الحقوقي نجاد البرعي فضل بالهدوء وان ينسي حمدين قليلا قائلا "يا صديقي الكريم قليل من الهدوء انس حمدين قليلا أنت ألطف من هذا والسياسة ستزول ولن يبقي بين الناس إلا الود ،نصيحة من احد معجبيك" وأضاف البرعي" وحياه العيش والملح هدي أعصابك كفاية كده مش عايزين نشكك الناس فينا ده لصالح شفيق وموسي"
وقال نجاد البرعي "بلال فضل من أفضل الناس خلقا ودينا وعلما ، وبصرف النظر عن خلافاتنا السياسية جميعنا ناضلنا كلا علي طريقته .. وأضاف " بلال رقيق وصاحب صاحبه وواضح إن بعض مؤيدي حمدين خبط فيه في إطار نقاش انتخابي "
----------------------------------------------
سبق لجريدة العادل الالكترونية
-----------------------------
بيان من خيرت الشاطر لكل من هو فى جماعة الاخوان المسلمين
يثبت لمن ولاء هؤلاء الناس وكيف يسعون الى الحكم بالغش وبالقوة وتزوير الانتخابات
----------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------
موضوع العدد
--------------------
البطل احمد عبد العزيز
هو القائمقام ( أحمد عبد العزيز ) ولد فى 29 يوليو 1907 بمدينه الخرطوم بالسودان ، حيث كان والده الاميرلاى ( محمدعبد العزيز ) قائدًا للكتيبه الثامنه فى مهمه عسكريه بالسودان ، عاد بعدها إلى مصر .
وقد عرف عن البطل منذ نعومه أظفاره وطنيته الجارفه ، فقد أشترك وهو بعد فى الثانية عشر من عمره فى ثوره 1919 وكان لايزال طالبًا بالمرحله الثانويه .
وفى عام 1923 يدخل السجن بتهمة قتل ضابط إنجليزى ، ثم أفرج عنه وتم إبعاده إلى المنصوره
التحق البطل بالمدرسه الحربيه وكان ضابطًا مرموقاً بسلاح الفرسان ، كما التحق أيضًا بسلاح الطيران ، وكان واحدًا من ألمع الطيارين المصريين .
حينما صدر قرار تقسيم فلسطين عام 1947 كان البطل ( أحمد عبد العزيز ) هو أول ضابط مصرى يطلب بنفسه إحالته للإستيداع ، ليكون فرقه من المتطوعين الفدائيين لإنقاذ فلسطين من آيدى اليهود .
وبرغم صغر حجم قواته ، وأنخفاض مستواها من حيث التسليح والتدريب مقارنًة باليهود ، إلا أن البطل أقتحم بهم أرض فلسطين ، ودارت بين الجانبين معارك حاميه بدايًة من دخول البطل والفدائيين المصريين مدينة العريش ، مرورًا بمعركة
وبرغم مماطلة المسئولين فى القاهره فى إرسال أسلحه للمتطوعين ، إلا أن قوات الفدائيين بقياده البطل حققت إنتصارات مذهله على اليهود ، فقطعت الكثير من خطوط أتصالاتهم وأمداداتهم ، وساهمت فى الحفاظ على مساحات واسعه من أرض فلسطين ، ودخلت مدينه القدس الشريفه ورفعت العلم الفلسطينى والعلم المصرى جنبًا إلى جنب .
وأعادت رسم الخرائط العسكريه للمواقع فى ضوء الوجود اليهودى ، مما سهل من مهمة القوات النظاميه العربيه التى دخلت فيما بعد فى حرب 1948 .
وكان البطل يعارض بشده دخول الجيش المصرى الحرب ، على أساس أن قتال اليهود يجب أن تقوم به كتائب الفدائيين والمتطوعين ، لأن دخول الجيوش النظاميه يعطى اليهود فرصه كبرى فى إعلان أنفسهم كدوله ذات قوه تدفع بالجيوش العربيه إلى مواجهتها .
إلا أن معارضته لم تمنعه من القتال جنبًا إلى جنب مع الجيوش النظاميه ، حيث تقدم بنفسه يوم 16 مايو 1948 إلى مقر القياده المصريه وقدم للقائد العام كل ما لديه من معلومات عن العدو.
ويقال انه إستشهد عن طريق الخطأ برصاص مصري ، فعندما كان في طريقه بصحبة اليوزباشي صلاح سالم (أحد أعضاء مجلس قيادة الثورة في مصر فيما بعد) إلى القيادة المصرية في المجدل ليلة 22 أغسطس 1948م (الموافق 16 من شوال 1367هـ)، ووصل بالقرب من مواقع الجيش المصري في الفالوجة ، أطلق أحد الحراس ( وإسمه العريف بكر الصعيدي ) النار على سيارة الجيب التي كان يستقلها أحمد عبدالعزيز ، بعد اشتباهه في أمرها ، فأصابت الرصاصة صدر القائد البطل الذي ما لبث بعدها أن لفظ أنفاسه الأخيرة وأسلم الروح شهيدآ سعيدآ .
يقال أنه قد تم نقل جثمانه إلى بيت لحم حيث دفن في مقبرة قبة راحيل شمال المدينة ، حيث أقيم نصب تذكاري له ، عرفانآ لما قدم على أرض فلسطين وشاهد على جهاده ونضاله المشرف ، وهناك روايات مختلفة حول مكان دفنه ، ومن المرجح أن الحكومة نقلت رفاته مع إخوته من الشهداء المصريين إلى مصر لاحقآ .
------------------------------------------------
قال ........لى جدى
---------------------
لماذا الخوف والشمس لاتظلم في ناحية إلا وتضيء في ناحية أخرى
-------------------------------------------------
أقول لكم شكرآ لتصفحكم هذا العدد وأرجو ان يكون قد اعجبكم والى عدد الغد بأذن الله تعالى
تعليقات
إرسال تعليق