جريدة العادل الالكترونية ليوم الأحد 19 فبراير 2012م للأخبار المتنوعة

أخــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوانى
----------------------------------------------------------------
أسعد الله أوقاتكم مع عدد جديد من .....................................

----------------------------
جريدة العادل الالكترونية ليوم الأحد 19 فبراير 2012م للأخبار المتنوعة
---------------------------------------------------------------------------
ومع البداية دائمآ و........................خبر اليوم
------------------------------

تأجيل قضية قتل ثوار الجيزة لحين استدعاء مدير المخابرات العامة 17 مارس
قررت محكمة جنايات الجيزة، اليوم السبت، تأجيل محاكمة 17 ضابطا وفرد شرطة بأقسام مختلفة بمحافظة الجيزة فيما نسب إليهم من تهم قتل والشروع فى قتل المتظاهرين أمام هذه الأقسام لجلسة 17 مارس لاستدعاء مدير المخابرات العامة الحالى، وضم قانون المخابرات وسماع مرافعة الدفاع.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد فهيم درويش ولم تستغرق دقائق قليلة، طالب فيها دفاع المتهمين بالطلبات سالفة الذكر والتى استجابت لها المحكمة وأصدرت قرارها المتقدم
----------------------------------------
صورة العدد
----------------------
معرض جريدة العادل للفنون الجميلة
------------------------------------------
فى كل عدد نعرض لوحة راقية من متاحف العالم
--------------------------------------------------

---------------------------------------------------------
والى مزيد من مناهل المعرفة والعلم مع ..............بنك معلومات جريدة العادل
-----------------------------------------------------
للحكة أو الدغدغة في الحنجرة ...
إذا أصابتك حكة أو دغدغة في الحنجرة، افرك أذنك!
لماذا؟
هناك أعصاب محفزة في الأذن، وعند حك الأذن
تقوم بعمل رد فعل في الحنجرة يمكن أن يسبب
تشنج العضلة، هذا التشنج يخفف الحكة المزعجة
أو الدغدغة.
الدكتور سكوت شافير، رئيس مركز الأذن والأنف و الحنجرة
في نيوجيرسي
-------------------------------------------------------
والى ................موضوع فى سطور
----------------------------------------

كيف نعيش حياة بلا توتر
كان أحد الشبان شغوفاً لأن يعرف سر السعادة، فسأل كثيراً من الناس، إلى أن نصحه أحدهم بزيارة قرية معينة في الصين بها رجل حكيم طاعن في السن سيدّله على سرّ السعادة، وبدون إضاعة أي وقت استقل أول طائرة متوجهة إلى الصين، حيث كان شديد الحماسة للوقوف على سر السعادة، ولما وصل أخيراً إلى تلك القرية، قال لنفسه، (الآن سأكتشف السر الذي كنت أبحث عنه لمدة طويلة). ووصل إلى بيت الحكيم الصيني وطرق الباب، ففتحت له سيدة كبيرة في السن، ورحبّت به وأخذته إلى الصالون، وطلبت منه الانتظار، وطال انتظاره ثلاث ساعات أحسّ فيها بالغضب الشديد من إهمال صاحب البيت له، وأخيراً ظهر الرجل الحكيم بمظهره البسيط وملابسه المتواضعة جداً، وجلس بوقار إلى جانب الشاب، وسأله – وعلى وجهه ابتسامة – عمّا إذا كان يرغب في تناول قليلاً من الشاي، وكان الشاب في تلك اللحظة على وشك الانفجار، قائلاً في نفسه: (لقد تركني هذا الرجل العجوز أكثر من ثلاث ساعات بمفردي، وأخيراً حينما ظهر لم يعطني أي مبرّر لتأخره ولم يعتذر عن ذلك، والآن يسألني بكل بساطة عما إذا كنت أرغب في تناول الشاي).
وبينما كان الشاب منهمكاً في التفكير في ذلك كان غضبه يزداد، حتى سأله الرجل مرة أخرى بهدوء عما إذا كان يريد أن يتناول قليلاً من الشاي، فرّد عليه الشاب بعصبّية قائلاً: (نعم، أريد أن أتناول الشاي)، فطلب كوباً من الشاي وجلس بهدوء إلى جانبه، ولما حضر الشاي سأل الرجل ضيفه: (هل تريد أن أملأ لك كوباً من الشاي)، فردّ عليه الشاب بالإيجاب، فصبَّ الحكيم الشاي في الكوب، ومازال في صب الشاي إلى أن نهض الشاب واقفاً، وانفجر في الحكيم قائلاً (ألا ترى أن الكوب قد امتلأ إلى آخره، وأن الشاي قد سال خارجه وملأ المكان؟) فردّ عليه الحكيم، وقال بابتسامة هادئة: (أنا مسرور، لأنك استطعت أن تقوم بالملاحظة أخيراً)، ثم أردف قائلاً وقد نهض من مكانه: (لقد انتهت المقابلة) فصرخ الشاب في وجهه قائلاً: (ماذا تقول، لقد سافرت كل هذه المسافة، وتركتني في انتظارك أكثر من ثلاث ساعات، وملأت كل المكان بالشاي وسال على الأرض، والآن تقول لي: إن المقابلة انتهت، هل أنت تمزح معي؟).
فقال الحكيم: (اسمع يا بني، يجب أن تأتي لي مرة أخرى عندما يكون كوبك خالياً) فسأله الشاب عمّا يقصده بذلك، فردّ الحكيم الصيني قائلاً: (عندما يكون الكوب مملوءاً بالشاي فلا يمكن أن يستوعب أكثر من ذلك، وبناءً عليه إذا استمررت أن تصبَّ فيه أكثر مما يمكنه أن يستوعب فإنك ستتلف الكثير من الأشياء حولك، وهذا أيضاً ينطبق عليك، فإنك عندما استمررت في غضبك أصبح كوبك مملوءاً إلى آخره، وأخذت تصب فيه أكثر إلى أن زاد غضبك، وأصبحت عصبيّاً أكثر من اللازم، والنتيجة هنا أيضاً عبارة عن خسارة كبيرة) وبعد ذلك أوصله إلى الباب، وقال له: (إذا أردت أن تكون سعيداً يا بني، فتعّلم كيف تتحكم في شعورك وتقديراتك، وتأكد دائماً أن يكون كوبك خالياً، فهذا هو مفتاح السعادة).
إن الأحاسيس تتقلّب كما يتقلّب الجو، وهي مثل قطار الملاهي الذي يصعد ويهبط في الهواء، وتختلف الأحاسيس كألوان قوس قزح، فأنت من الممكن أن تبدأ يومك بالسعادة، وتكون منسجماً، وتدندن أغانيك المفضّلة وأنت تستعد للخروج وتتأنق في ملابسك، وأثناء ذهابك لعملك إذا ضايقك أي شخص بسيارته أثناء قيادتك، فأنت تتركه يمر ببساطة، وبدون أي انفعال وتذهب إلى عملك، وتبدأ بتحية الجميع وتتمنى لهم يوماً سعيداً، ولمَ كل هذا، فقط لأنك تشعر بالسعادة.
وفي اليوم التالي تستيقظ متأخراً في الصباح، حيث إنك نسيت ضبط التنبيه للاستيقاظ، وتدور حول نفسك ويختلط كل شيء أمامك كما لو كان هناك حريق بالمنزل، وترتدي ما يقابلك من الثياب حتى لو كانت غير منسجمة، وإذا ضايقك أحد في الطريق تكون في منتهى العصبية، وإذا بادر أحد بتحيتك متمنياً لك يوماً سعيداً فسيكون ردّك: (أرجوك اتركني وشأني، فمن أين ستأتي السعادة؟!)
في الواقع، إنه من الممكن أن يكون كوبك مملوءاً إلى آخره، ثم يفرغ ويملأ مرة أخرى، ثم يعود فيفرغ، وهكذا أكثر من مرة في اليوم.
فكما ترى الأحاسيس دائماً تتقلب مثل الطقس، فدعني أسألك: هل أنت من هؤلاء الذين يسمحون للظروف أن تؤثر على أحاسيسهم؟ فكّر في ذلك.
السعادة في متناول أيدينا:
( السعادة في بيتك فلا تبحث عنها في حديقة الآخرين)، لكننا غالباً ما نغفل عنها، بل وننظر إلى ما لدى الآخرين على أساس أن بلوغ ما عندهم هو منتهى السعادة، لم نعد راضين بما بين أيدينا، بل دائماً ما ننظر إلى ما عند الآخرين ونتمنى ما هو في حوزتهم، بينما معجزة السعادة تكمن في مواصلة اشتهاء ما نملك والحفاظ عليه بدلاً من ضياع العمر في تمني ما قد يكون سبب تعاستنا أن نحن حصلنا عليه، ألم يقل أوسكار وايلد. "ثمة مصيبتان في الحياة، الأولى: ألا تحصل على ما تريد، والثانية: أن تحصل عليه دون الاستمتاع به".
سعادتك في داخلك فلماذا تبحث عنها بعيداً وتسافر في طلبها؟!
(عندما تضحك، يضحك العالم معك.. وعندما تبكي، تبكي وحدك)
---------------------------------------------------------------------------
ورحلة جديدة مع خبر جديد و....................خبر من هنا وهناك
----------------------------------------

السفير الايراني يؤكد : نحن علي استعداد لتقديم مساعدات فورية وعاجلة وارسال واحد ونصف مليون سائح
للقاهرة
قال رئيس مكتب رعاية المصالح الإيرانية بالقاهرة مجتبي أماني:" أن بلاده تمد يدها لمصر، ليس بسبب التهديدات الأمريكية بقطع المعونة فحسب,ولكن لأنها بلد شقيق".
وأضاف في تصريحات صحفية" نحن استعداد لتقديم مساعدات فورية وعاجلة للقاهرة ومساعدات أخري مرتبطة بالإستثمارات التي من شأنها الاسهام في تحقيق معدلات نمو جيدة, وفتح خطوط انتاج لمصانع السيارات,حيث توقف خط انتاج السيارات في مصر, واعادة تشغيله سيوفر الايادي العاملة والارتقاء بالخبرة الفنية, ولدينا الآن خطوط انتاج السيارات الإيرانية منتشرة في العراق وسوريا وآسيا الوسطي وفنزويلا".
واوضح مجتبي:"لدينا استثمارات عديدة يمكن ضخها في مصر, بالاضافة للاستثمارات الموجودة وهي بنك مصر ـ إيران الذي احتل مرتبة أفضل بنك في العام الماضي, وشركة ملاحة وشركة غزل ونسيج, وهذا النوع تحت الاشراف الحكومي, كما أن لدينا منظمة حكومية لتسهيل الاستثمارات الخارجية باسم هيئة الاستثمارات الخارجية".
واكد السفير الايراني ان :" مليون ونصف مليون سائح ايراني من الممكن ان يزوروا مصر بالعام ".
واستطرد قائلا:"بعد أسبوع واحد من الموافقة علي منح التأشيرات سيفد لمصر500 إيراني يوميا حتي يصل الي5 آلاف في اليوم, والايرانيون لهم عادات شرائية سينعشون بها السوق المصري, فهم مشتاقون لزيارة الأهرامات والآثار المصرية والمزارات الدينية".
-----------------------------------------------------------------------
ومع عالم الخبرة والمعرفة بأمور الدنيا والحياة و....................قال لى جدى
----------------------------------

إبتسم كما شئت لكن لا تقهقه أبداُ
كن حرا كما شئت لكن لا تستعبد أحداُ
-------------------------------------------
والآن ...............الى عدد جديدان شاء الله تعالى تحدد دائمآ أتمنى ان تجدوا به الجديد
مع خالص امتنانى لزيارتكم وتصفحكم هذا العدد من الجريدة .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

جريدة العادل الالكترونية ليوم السبت 12 يناير 2013 للأخبار المتنوعة

بالصور ...قصة القائد عساف ياجورى مع مصر فى حرب اكتوبر

مع الصور خريطة تقسيم دول الوطن العربى وحقيقة الربيع العربى