جريدة العادل الالكترونية ليوم الأربعاء 25 يناير 2012 م للأخبار المتنوعة
بكل الحب والاشتياق وبتوفيق الله كان هذا اللقاء ...وعدد جديد من .........
---------------------------------------------------
جريدة العادل الالكترونية ليوم الأربعاء 25 يناير 2012 م للأخبار المتنوعة
-----------------------------------------------------
صورة العدد
-----------------
تم تقليل : 82% من الحجم الأصلي للصورة[ 620 x 715 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
-----------------------------------------
خبر ............اليوم
------------------------
عمليات البيع تتم سرا لتجار السلاح .. وسماسرة يحصدون أمولا طائلة من ورائها
وسط مخاوف متزايدة من انتشار تجارتها وصل سعر لفافة الديناميت فى الأشهر الماضية إلى عشرين ألف جنيه، فضلا عن تزايد عمليات بيعها من خلال سماسرة وتجار، تخصصوا فى هذه التجارة التى تدر عليهم أموالاً طائلة.
"" اخترقت معقل تجار الديناميت فى منطقة البساتين بالقاهرة، والتقت بأشهر تجارها، الذى رفض الكشف عن اسمه الحقيقى، لكنه اكتفى باسم الشهرة (فرج)، حيث أشار إلى أن صناعة المحاجر والمناجم تعتمد فى المقام الأول على المتفجرات، لاستخدامها فى تفجير الجبال، مضيفًا أن صاحب المنجم أو المحجر يقوم بالحصول على صرفية ديناميت مرتين كل شهر من الحكومة، بعد حصوله على ترخيص مزاولة المهنة ويصرف له مابين عشرة إلى عشرين علبة متفجرات، وهناك من يستخدمها وهناك من يقوم ببيعها، مشيرًا إلى أن أصحاب محاجر لا يستطيعون إدارة محجرهم فيقومون بتأجير المحجر أو المنجم من الباطن لأشخاص آخرون يحصلون هم على الصرفية، ويقومون ببيعها سرًا لمن يريد من سماسرة المتفجرات وسماسرة السلاح، بمبالغ تتراوح ما بين عشرة آلاف إلى 25 ألف جنيه للفة الواحدة، فى حين أنه يحصل عليها من الحكومة ب300جنيه.
وأكد فرج أن المتفجرات أصبحت مشاعًا وبضاعة لها زبائنها بعد ثورة يناير، خاصة فى ظل الانفلات الأمنى، فكان التاجر لا تتعدى مبيعاته الشهرية أكثر من عشر لفافات، واليوم يبيع فى الشهر الواحد أكثر من مائة لفة، مشيرًا إلى أن التجار العاديين الذين ليس لهم علاقة بصرفيات الحكومة، لهم حرفية فى صناعة الديناميت، لأنها تجارتهم التى يتكسبون منها فهم يصنعون الديناميت بأنفسهم وتسمى هذه المتفجرات (الديناميت البلدى)، والمواد التى تدخل فى صناعته تباع فى البساتين والظاهر والعتبة، وكل منطقة يباع بها أحد المكونات الخاصة التى تصنع منها المتفجرات.
وأضاف أن الديناميت الذى تصرفه الحكومة للمحاجر يتكون من فتيل، وكل لفة بها مائة متر ثم الكبسول، ويكون داخل علبة كل واحدة منها تحتوى على 100كبسولة ثم الفتيل الأحمر أو الأصفر، وهى المادة الانفجارية التى تكون مدفونة (بالتى إن تى)، واسمها التجارى البودرة، أما المتفجرات البلدى التى تصنع يدويًا ويتم بيعها من خلال السماسرة، فيتم تداول خامتها علنًا بالأسواق.
ففى منطقة الظاهر والعتبة، يباع الملح الصينى الذى يدخل فى صناعة البسطرمة، وفى البساتين تباع بودرة فحم حطب السمسم، وفى محلات الزراعة يباع سماد الكبريت أو اليوريا، الذى يستخدم فى تسميد المحاصيل، وكل هذه المواد تباع فى الأسواق بطريقة مشروعة، لكن المادة التى تباع سرًا هى الكبسول أو الفتيل، ويباع عند بعض التجار فى منطقة شق الثعبان، وبعض مناطق البساتين بين أوساط تجار الرخام وأصحاب المحاجر.
وقال إن تكلفة صناعة الديناميت البلدى تقف على صانعها بملاليم، فى حين تباع بآلاف الجنيهات، فطن الملح الصينى بخمسة آلاف جنيه، وشيكارة اليوريا 25كيلو ب40جنيه، وشيكارة حطب السمسم 10 كيلو ب30جنيه، ولكن صناعة الديناميت ليست بالسهلة، ولها حرفية خاصة، فطريقة التركيب والمكونات هى السر الذى لا يعلمه إلا القليل.
ورفض فرج الإفصاح عن نوعية زبائنه، ولكنه أكد أن الاستحواذ على الديناميت، أصبح هاجس للكثيرين، "برغم أننى لم أسمع عن حوادث تمت من خلال المتفجرات".
وأشار أن هناك أكثر من عشر تجار للمتفجرات على مستوى الجمهورية، أغلبهم فى الصعيد والبحر الأحمر، ولا يقومون بالبيع إلا لوسطاء معروفين لأنها مهنة خطرة.
---------------------------------------------
من ....بنك معلومات جريدة العادل
---------------------------------
تم تقليل : 75% من الحجم الأصلي للصورة[ 680 x 502 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
الثورة المصرية 2011 هي ثورة شعبية سلمية بدأت يوم الثلاثاء 25 يناير 2011 (2011-01-25) الموافق 21 صفر 1432 هـ (وكان يوم 25 يناير/كانون الثاني هو اليوم المحدد من قبل عدة جهات من المعارضة المصرية والمستقليين، من بينهم حركة كفاية وشباب الإخوان المسلمين وحركة شباب 6 أبريل وكذلك مجموعات الشباب عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك والتي من أشهرها مجموعة (كلنا خالد سعيد). وذلك اليوم يوافق يوم عيد الشرطة في مصر). وذلك احتجاجاً على الأوضاع المعيشية والسياسية والاقتصادية السيئة وكذلك على ما اعتبر فساداً في ظل حكم الرئيس محمد حسني مبارك.
كان للثورة التونسية الشعبية التي أطاحت بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي أثرٌ كبيرٌ في إطلاق شرارة الغضب الشعبي في مصر. .
أدت هذه الثورة إلى تنحي الرئيس محمد حسني مبارك عن الحكم في 11 فبراير/شباط 2011 م , 8 ربيع الأول 1432 هـ, ففي السادسة من مساء الجمعة 11 فبراير 2011 م أعلن نائب الرئيس عمر سليمان في بيان قصير عن تخلي الرئيس عن منصبه وأنه كلف المجلس الاعلى للقوات المسلحة إدارة شؤون البلاد
أسماء الثورة
في مصر والعالم العربي عموماً ، والاحتجاجات وتغييرات لاحقة في الحكومة ، وتسمى في الغالب ثورة 25 يناير ، وثورة الغضب ، وتسمى أحياناً ثورة الشباب ، ثورة اللوتس أو الثورة البيضاء . في بعض وسائل الاعلام انها كانت معروفة باسم "ثورة ال18 يوم"
--------------------------------------------------
خبر ..........من هنا هناك
------------------------------
عمرو موسى يعد الجالية المصرية بالصين بحل مشكلاتها وما يتعرضون له من اضطهاد وعنصرية
وعد الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى، الجالية المصرية بالصين بحل المشكلات التي يتعرضون لها هناك، وطالب ممثلي الجاليات بتقديم المشكلات التي تعترضهم من خلال مذكرات رسمية يقدمونها للمشرفين على أعمال المنتدى العربي الصيني الذى يعقد بالتعاون بين الجامعة العربية والحكومة الصينية، وذلك تمهيداً لبحث تلك العقبات والمشكلات مع الأمين العام المساعد للشئون الآسيوية بالجامعة، ودعاهم موسى إلى أهمية اللجوء المستمر إلى بعثة الجامعة العربية ببكين.
وكانت الجالية المصرية قد عرضت في المؤتمر الأول للمغتربين العرب قد عرضا وافيا لأهم المشكلات التي يتعرضون لها في الصين وخاصة الجاليات المصرية والليبية، حيث أكدوا أنهم يتعرضون للاضطهاد والعنصرية، وحرمانهم من كل حقوقهم، وأوضحت الجاليات أنهم يعانون من صعوبة شحن جثث موتاهم لدفنها في دولهم العربية، وذلك لتجنب حرقها طبقا للطقوس الصينية، وهذا يدفعهم إلى الاحتفاظ بهذه الجثث داخل حوافظ بالثلاجات لفترات طويلة إلى حين تدبير وتسهيل عملية شحنها.
كما طالبوا بمساعدتهم في إمكانية إنشاء مدارس أو مراكز ثقافية لتعلم الجيل الثاني للمغتربين اللغة العربية، حفاظا على تقاليدهم وثقافتهم، عارضين تحملهم لكافة النفقا
----------------------------------------------
موضوع العدد
--------------------
رحلوا عن عالمنا فى عام 2011
-------------------------------------
تم تقليل : 94% من الحجم الأصلي للصورة[ 539 x 357 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
نجم البرازيل سقراط: أحد أشهر لاعبي كرة القدم في البرازيل، وولد في عام 1954 بمدينة بيليم البرازيلية لأسرة متوسطة. كان سقراط نموذجا فريدا بين لاعبي كرة القدم حيث أصر على استكمال دراسته حتى حصل على شهادته في طب الأطفال ثم عاد إلى الملاعب التى عشقها منذ صغره ليثبت تفوقه ويمتع الملايين حول العالم. في عام 1984 احترف سقراط في نادي فيورينتينا الإيطالي لكنه سرعان ما عاد إلى نادي كورينثيانز البرازيلي بعد أن اكتشف اهتمام الأندية الأوروبية بالمادة والنتائج على حساب إمتاع الجماهير. كانت لسقراط مواقف سياسية جريئة حيث أعلن معارضته للنظام الديكتاتوري في البرازيل حينها، وقال: "بقيت في ميدان كرة القدم فقط من اجل الوزن السياسي، ومحاربة المجتمع القمعي الذى يقوده العسكر". توفي أسطورة كرة القدم البرازيلية سقراط في 4 ديسمبر 2011 إثر عدوى معوية عن عمر يناهز 57 عاما.
------------------------------------------------
قال ........لى جدى
---------------------
عن الأمثال العالمية
-------------------------
من كان قفاه من قش يخشى دائماً أن تندلع فيه النار . ( مثل فرنسي
-------------------------------------------------
أقول لكم شكرآ لتصفحكم هذا العدد وأرجو ان يكون قد اعجبكم والى عدد الغد بأذن الله تعالى .......والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليقات
إرسال تعليق