جيشنا العظيم ومعركة المصير - الجزء الــــــــــــــــــــرابع -

جيشنا العظيم ومعركة المصير - 1 -
-------------------------
فى أوقات الكفاح من أجل شرف الوطن وحرية شعبه وفى مواجهة الغزاة الجدد، مصر تحتاج الرجال الشرفاء والوطنيين لشحذ الهمة ورفع الروح المعنوية، ولا تحتاج لأحاديث «الصراصير» وطفح أفكار «البالوعات»..!
عندما تواجه مصر حربا لا هوادة فيها من قوى الشر فى الداخل وفى الخارج، وعندما تخوض معركة مصير ووجود ضد عصابات الإرهاب الأسود التى تقود «حروبا بالوكالة» فى دول المنطقة لهدم الدولة الوطنية وتدمير أقوى وأكبر وأقدم جيش عربى فى الشرق الأوسط، هنا يصبح التكاتف والوقوف صفاً واحداً والتضحية فرضاً وطنياً ودينياً، وغير مسموح بالتخاذل والصمت والهروب من المواجهة وخيانة الشعب والجماعة الوطنية فى مثل هذه اللحظات المصيرية. من غير المقبول أن يخوض الجيش معركة التصدى للإرهاب الغادر فى سيناء وتقاوم قوات الشرطة مخططات ومؤامرات الشر فى الداخل وهناك من يطفح من غياهب «البالوعات» بأحاديث «الصراصير» و«بهذيان» لا معنى له






 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

جريدة العادل الالكترونية ليوم السبت 12 يناير 2013 للأخبار المتنوعة

محمود عبد الفتاح ضابط شرطة يلجا اليه كل الناس

آيات العرابى ....العميلة الامريكية وفضائح فى أمريكا وعداء للجيش والسيسى بصفة مستمرة