فــــــضيحة ....هؤلاء خونة وعملاء رسميآ ..فلماذا لاتتم محاكمتهم ؟؟؟؟؟؟؟
فجر موقع أمريكا إن أرابيك مفاجأة مدوية من العيار الثقيل؛ ونشر الموقع عدد من الوثائق السرية المسربة من قبل موقع ويكيليكس، التي تزعم قيام عدد من المنظمات المصرية والشخصيات العامة بتلقي أموال من السفارة الأمريكية بالقاهرة، أبان فترة حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك.
وأوضح التقرير أنه عقد عددة لقاءات بين السفيرة الأمريكية مارجريت سكوبي، والشخصيات المصرية، بمقر السفارة المصرية بالقاهرة؛ حيث تمت تلك اللقاءات في سرية تامة، بعيداً عن أعين الحكومة المصرية، أرادت "سكوبي" من خلالها الإلمام بمستقبل مصر السياسي والإقتصادي الحالي والمستقبلي.
وأشارت الوثيقة إلى أنه هناك العديد من الشخصيات، التي عرضت خدماتها على السفيرة، رغبة في التحصل على التمويل، وأن السفيرة لم تتواني عن فتح بيتها لإستقبال النشطاء والحقوقيين.
وكشف التقرير أسماء عدد من المنظمات الحقوقية التي تلقت تمويلا مثل المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، التي يرأسها الحقوقي حافظ أبو سعدة وغيرها.
وضمت قائمة الأسماء كلا من الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية، بالإضافة إلي الناشطة السياسية جميلة إسماعيل، وداليا زيادة والناشر هشام قاسم مؤسس جريدة المصرى اليوم والدكتور حسام عيسي نائب رئيس وزراء مصر السابق.وحافظ ابو سعدة مدير المنظمة المصرية لحقوق الانسان وأنور عصمت السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية ورئيس لجنة حقوق الانسان بالبرلمان والبرلمانى أحمد سميح وغيرهم وتقريبآ كل من يعمل بمنظمة حقوق الانسان مثل منى ذو الفقار وغيرها
وأثيرت قضية التمويل الأجنبي في العديد من المناسبات التي تلت ثورة 25 يناير، حينما أعلنت الوزيرة فايزة أبو النجا خلال مؤتمر صحفي شهير، قيام عدد من المنظمات الحقوقية بتلقي تمويلا خارجيا، بهدف زعزعة الإستقرار في الوطن.
وشهدت الشهور الماضية لغطا كبيراً، على خلفية ما أعلنه النائب العام المستشار نبيل صادق، عن إعادة فتح التحقيقات في القضية 250 أمن دولة، التي تتعلق بتلقي عدد من المنظمات الحقوقية والشخصيات العامة تمويلا من الخارج.والسؤال مالذى يمنع محاكمة هؤلاء العملاء والخونة والا فلماذا كانوا يحصلون على هذه الأموال من أمريكا ولماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟نرجو أن نجد من يرد علينا
وأوضح التقرير أنه عقد عددة لقاءات بين السفيرة الأمريكية مارجريت سكوبي، والشخصيات المصرية، بمقر السفارة المصرية بالقاهرة؛ حيث تمت تلك اللقاءات في سرية تامة، بعيداً عن أعين الحكومة المصرية، أرادت "سكوبي" من خلالها الإلمام بمستقبل مصر السياسي والإقتصادي الحالي والمستقبلي.
وأشارت الوثيقة إلى أنه هناك العديد من الشخصيات، التي عرضت خدماتها على السفيرة، رغبة في التحصل على التمويل، وأن السفيرة لم تتواني عن فتح بيتها لإستقبال النشطاء والحقوقيين.
وكشف التقرير أسماء عدد من المنظمات الحقوقية التي تلقت تمويلا مثل المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، التي يرأسها الحقوقي حافظ أبو سعدة وغيرها.
وضمت قائمة الأسماء كلا من الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية، بالإضافة إلي الناشطة السياسية جميلة إسماعيل، وداليا زيادة والناشر هشام قاسم مؤسس جريدة المصرى اليوم والدكتور حسام عيسي نائب رئيس وزراء مصر السابق.وحافظ ابو سعدة مدير المنظمة المصرية لحقوق الانسان وأنور عصمت السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية ورئيس لجنة حقوق الانسان بالبرلمان والبرلمانى أحمد سميح وغيرهم وتقريبآ كل من يعمل بمنظمة حقوق الانسان مثل منى ذو الفقار وغيرها
وأثيرت قضية التمويل الأجنبي في العديد من المناسبات التي تلت ثورة 25 يناير، حينما أعلنت الوزيرة فايزة أبو النجا خلال مؤتمر صحفي شهير، قيام عدد من المنظمات الحقوقية بتلقي تمويلا خارجيا، بهدف زعزعة الإستقرار في الوطن.
وشهدت الشهور الماضية لغطا كبيراً، على خلفية ما أعلنه النائب العام المستشار نبيل صادق، عن إعادة فتح التحقيقات في القضية 250 أمن دولة، التي تتعلق بتلقي عدد من المنظمات الحقوقية والشخصيات العامة تمويلا من الخارج.والسؤال مالذى يمنع محاكمة هؤلاء العملاء والخونة والا فلماذا كانوا يحصلون على هذه الأموال من أمريكا ولماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟نرجو أن نجد من يرد علينا
تعليقات
إرسال تعليق