الجيش خط أحمر ................أيها العميل ممدوح حمزة
الجيش خط أحمر أيها العميل ممدوح حمزة
-----------------------
هذا العميل المشهود له بالعمالة والخيانة المعروف بإسم ممدوح حمزة خرج فى وقفة نقابة الاطباء وهو ليس له علاقة بها هذا القذر يهاجم الجيش ويطالب بإنتخابات رئاسية مبكرة كعادة أى عميل قذر وبل يتهم الجيش انه استولى على السلطة ................الم ينظر هذا العميل الخائن الى ما حدث فى ليبيا واليمن وسوريا وضياع هذه الدول ايريد هذا العميل ان يتسبب فى ضياع مصر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟لابد من حساب لهذا الرجل انه من نكسجية يناير الذين كانوا يقودون البلد الى الضياع وهاهو يكرر المحاولة مرة أخرى لابد من حساب ممدوح حمزة .....الجيش المصرى خط أحمر أيها القذر ......وماهو الثمن الذى حصلت عليه مقابل ذلك .........لاتتركوا هذا العميل مرة أخرى يكرر هذه التفاهات وأخيرآ فى عام 2017 دعا كل الطابور الخامس الى مزرعته الكبيرة وبدءوا ينهالون بالسب على النظام والرئيس وطبعآ كان اجتماع مصالح بحثآ عن زيادة التمويل الخارجى ويكفى انه كان قبل يناير متهمآ فى قضية كبرى هى قضية رشوة ولمعرفة تفاصيل هذه القضية لتتأكد انه رجل قذر اضغط على هذا الرابط
http://koky-adel.blogspot.com.eg/2011/07/blog-post_2371.html
-----------------------
هذا العميل المشهود له بالعمالة والخيانة المعروف بإسم ممدوح حمزة خرج فى وقفة نقابة الاطباء وهو ليس له علاقة بها هذا القذر يهاجم الجيش ويطالب بإنتخابات رئاسية مبكرة كعادة أى عميل قذر وبل يتهم الجيش انه استولى على السلطة ................الم ينظر هذا العميل الخائن الى ما حدث فى ليبيا واليمن وسوريا وضياع هذه الدول ايريد هذا العميل ان يتسبب فى ضياع مصر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟لابد من حساب لهذا الرجل انه من نكسجية يناير الذين كانوا يقودون البلد الى الضياع وهاهو يكرر المحاولة مرة أخرى لابد من حساب ممدوح حمزة .....الجيش المصرى خط أحمر أيها القذر ......وماهو الثمن الذى حصلت عليه مقابل ذلك .........لاتتركوا هذا العميل مرة أخرى يكرر هذه التفاهات وأخيرآ فى عام 2017 دعا كل الطابور الخامس الى مزرعته الكبيرة وبدءوا ينهالون بالسب على النظام والرئيس وطبعآ كان اجتماع مصالح بحثآ عن زيادة التمويل الخارجى ويكفى انه كان قبل يناير متهمآ فى قضية كبرى هى قضية رشوة ولمعرفة تفاصيل هذه القضية لتتأكد انه رجل قذر اضغط على هذا الرابط
http://koky-adel.blogspot.com.eg/2011/07/blog-post_2371.html
أو اضغط على هذا الرابط
تعليقات
إرسال تعليق