جريدة العادل الالكترونية ليوم الأربعاء24 من ابريل لعام 2013م للأخبار المتنوعة

قاعد جوه جامع الرسول ......بأدعى ياربنا
أمسح ذنوبنا .......وخطايانا ....وأغفر لنا
تبص حواليك تلاقى اصل الايمان .....هنا
روحانيات عجيبة لفروض الاسلام بتشدنا
وندعى من قلوبنا .......ومن فكر عــــقلنا
يارب بالصحة .... لكل المسلمين بارك لنا
 تم تقليل : 94% من الحجم الأصلي للصورة[ 543 x 413 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي

-----------------------------------------------------------
جريدة العادل الالكترونية ليوم الأربعاء24 من ابريل لعام 2013م للأخبار المتنوعة
--------------------------------------------------------------
نبدا هذا العدد أخوانى الاعزاء من اطهر مكان على وجه الأرض واقدم لكم صورةالعدد
------------------------------
 تم تقليل : 99% من الحجم الأصلي للصورة[ 515 x 594 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي

-----------------------------------------------------
والان أخوانى مع ..........موضوع العدد
--------------------------------------
قصـة عجـيبـة في الأمانة !
نحن في زمان قلت فيه الأمانة ، وكثرت فيه الخيانة ، وأصبح كثير من الناس لا يؤتمنون ، و إذا اؤتمنوا خانوا ، وأصبحوا يتبايعون فلا يكاد أحد يؤدي الأمانة ، حتى أصبح يقال : إن في بني فلان رجلاً أميناً ، لندرة الأمانة بين الخلق ، وكأن الناس ما علموا أن الأمانة والرحم يقفان يوم القيامة على جنبتي الصراط يميناً وشمالاً ، لعظم أمرهما وكبر موقعهما ، وليطالبا من يريد الجواز بحقهما .

وأما سلفنا السابقون فقد تجذرت الأمانة في قلوبهم ، فبها يتبايعون ، ويتعاملون ، ولهم في ذلك قصص وأخبار ، من ذلك ما حكاه ابن عقيل عن نفسه :

حججت فالتقطت عقد لؤلؤ في خيط أحمر ، فإذا شيخ ينشده ، ويبذل لملتقطه مائة دينار، فرددته عليه ، فقال : خذ الدنانير ، فامتنعت وخرجت إلى الشام ، وزرت القدس ، وقصدت بغداد فأويت بحلب إلى مسجد وأنا بردان جائع ، فقدموني ، صليت بهم ، فأطعموني ، وكان أول رمضان ، فقالوا : إمامنا توفي فصل بنا هذا الشهر ، ففعلت ، فقالوا : لإمامنا بنت فزوجت بها ، فأقمت معها سنة ، وأولدتها ولداً بكراً ، فمرضت في نفاسها ، فتأملتها يوماً فإذا في عنقها العقد بعينه بخيطه الأحمر ، فقلت لها : لهذا قصة ، وحكيت لها ، فبكت وقالت : أنت هو والله ، لقد كان أبي يبكي ، ويقول : اللهم ارزق بنتي مثل الذي رد العقد عليّ ، وقد استجاب الله منه ، ثم ماتت ، فأخذت العقد والميراث ، وعدت إلى بغداد .

وقال ابن المبارك : استعرت قلماً بأرض الشام ، فذهبت على أن أرده ، فلما قدمت مرو نظرت فإذا هو معي ، فرجعت إلى الشام حتى رددته على صاحبه .
--------------------------------------------------------------
والآن مع ............دعاء لكل وقت ومكان
---------------------------------------------

الدعاء عند التعجب

سبحان الله ". متفق عليه
" الله أكبر ". رواه البخاري
--------------------------------------------------------------------
موضوع فى صورة
----------------------------
 تم تقليل : 90% من الحجم الأصلي للصورة[ 568 x 415 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي

---------------------------------------------------------------
والان مع ........بنك معلومات جريدة العادل
-------------------------------
داخل الكعبة ثلاثة أعمدة في الوسط من الخشب المنقوش بمهارة لدعم السقف بإرتفاع حوالي 9 أمتار محلاة بزخارف ذهبية
-----------------------------------------------------------
ومع عالم الثقافة .........وهذا الموضوع
--------------------------------

هل الاعتذار إهانه ؟؟ أم حسن التربية ؟؟؟
لماذا أصبح من الصعب علينا العفو والتسامح ؟؟!!
لماذا أصبح من الصعب علينا الاعتراف بالخطأ ؟؟!!
لماذا أصبحنا ننظر لمن يعتذر بأنه ضعيف و أن الاعتذار ذل و أهانه ؟؟!
هل الاعتذار إهانه....أم حسن تربيه؟؟!!
الكل يعلم ان من روائع ديننا الإسلامي " التسامح "وهذه صفة والتي للأسف عجز الكثيرون عن الوصول إليها ..فأصبح الكثيرون ينظرون إلى من يعتذر أنه ضعيف و يذل عمره للشخص...فلماذا أصبح من الصعب علينا العفو والتسامح ؟؟!!
لماذا أصبح من الصعب علينا الاعتراف بالخطأ ؟؟!!
لماذا أصبحنا ننظر لمن يعتذر بأنه ضعيف و أن الاعتذار ذل و أهانه ؟؟!!
إذا الرحمن الرحيم يصفح ويسامح ....فمن نكون نحن ....؟؟!!!
اهذاا مـا آل إلية مجتمعنا...هل هذي هي تعاليم ديننا الإسلامي؟
للأسف الشديد نعم هذا هو الحاضر المرير الذي نعيش فيه...فعندما يعتذر شخص عن خطا يعامل كأنة ضعيف..او كأنة كان خائفا منة..يجب ان يعلم المجتمع ان الاعتذار هو من سمات الإنسان القوي باخلاقة وآدابه..فأنا أنظر إلى هؤلاء الأشخاص أنهم محدودي الفكر...وضعوا تفكيرهم في قوقعه لا يخرج تفكيرهم عن حدود هذه القوقعة ...
أحبائي ..ما هي نظرتكم للاعتذار ؟؟هل الاعتذار من صفاتك ؟؟؟هل تعفو عن من يعتذر إليك ؟؟؟
أم أنك ترى نفسك أعلى من أن تسامح من أخطى في حقك ؟؟!!
و أخيرا ...هل الاعتذار إهانة ....ام حسن تربيه ؟؟!!
-----------------------------------------------------
ومع .............قال لى جدى
-----------------------------------

قال ثابت البناني رحمه الله :
لا يسمى عابد أبداً عابدا ، وإن كان فيه كل خصلة خير حتى تكون فيه
هاتان الخصلتان : الصوم والصلاة ، لأنهما من لحمه ودمه
-------------------------------------------------------
أذنـبـتُ ربـي مـن لـغيـرك ألتجئ = وأتـوب مـعــتـرفــاً بـكــلّ أثــيــمِ

فـاغـفــر لـعـبـدٍ قــد أُذِلَّ بـعــزك = وجــلاً يـخـافـكَ سـالـمـاً وسـقـيـمِ

واغـفـر لـعـبـدٍ قد طغى به جـهلـه = حـتـى دعـا مـن لا ســواه حـلــيــمِ

واغـفــر لـعـبـدٍ قـد لـهـتـه ذنـوبـه = وغــدت لــذائــذ ذنــبـــه لــجـحـيـمِ

أيا رب اغفـر ليس غيـرك عالمـا = طبـع القلـوب مـن الـهـوى التقـديـمِ

لكـنّ قـلـب الـمـرء يـــبـث عاصيا = حتـى يـقـوم مـن الــحـلـم الـوهـيـمِ
ومن أجمل مكان ....................أقول الى عدد جديد والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بالصور ...قصة القائد عساف ياجورى مع مصر فى حرب اكتوبر

جريدة العادل الالكترونية ليوم السبت 12 يناير 2013 للأخبار المتنوعة

مع الصور خريطة تقسيم دول الوطن العربى وحقيقة الربيع العربى