جريدة العادل الالكترونية ليوم الاثنين 31 ديسمبر 2012م للأخبار المتنوعة

دخل الشـتا وقفــــــــــــــــــــــــل البيبان ع البيوت
وجعـل شـعاع الشــــــــــــــــــــــمس خيط عنكبوت
وحـاجـات كتير بتمــــــــــــــــــــــوت فى ليل الشتا
لـكـن حـاجات أكتــــــــــــــــــــــــر بترفض تمـوت
عجـــــــبى .. !!
صلاح جاهين
----------------------------------------------------
أخوانى الاعزاء
----------------------------
بعد هذه الكلمات أحب أن اهدى لكم هذا العدد الجديد من
 تم تقليل : 67% من الحجم الأصلي للصورة[ 760 x 477 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي

--------------------------------------------------------------
جريدة العادل الالكترونية ليوم الاثنين 31 ديسمبر 2012م للأخبار المتنوعة
----------------------------------------------------------------------
ومع بداية هذا العدد الى ...........صورة العدد
-----------------------
هيا ...نزور معرض الفنان المصرى محسن أبو العزم
ولد الفنان محسن ابو العزم
عام 1957
بكالوريوس كلية الفنون الجميلة
قسم التصوير جامعة حلوان عام 1981
شغل عدة وظائف في مصر والخارج
وله العديد من المعارض الخاصة والمحلية والدولية
حصل مرتان على
جائزة فى معرض النهر الصناعى
العظيم بالجماهيرية الليبية
وهذه لوحة من معرضه المعروف بأسم حكايات حارتنا
 تم تقليل : 96% من الحجم الأصلي للصورة[ 533 x 541 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي

-----------------------------------------------------------------------------
خــــــــــــــبر اليوم
---------------

كريمة الحفناوى: الطوفان قادم فى 25 يناير من أجل إسقاط حكم المرشد
قالت كريمة الحفناوى الأمين العام للحزب الاشتراكى المصرى، أتوقع أن يكون هناك طوفان فى 25 يناير القادم، بوحدة النساء والرجال لإسقاط حكم المرشد، لأن من يحكم مصر فعلا هو المرشد، مرددة هتاف "يسقط يسقط حكم المرشد"، ومصر ولادة والثورة مستمرة.
وأضافت الحفناوى فى مؤتمر الجبهة الوطنية لنساء مصر لرفض الدستور بحزب التجمع مساء اليوم السبت، لم أر أى ملمح جديد فى خطاب الرئيس، وهو ما يؤكد أن الإخوان المسلمين لا يسعون لأى حوار وطنى حقيقى، ومصر كبيرة عليهم ونساء مصر سيتقدمن الحركة القادمة، لإسقاط أى أحد خيلت له نفسه أنه يستطيع الاستيلاء على مصر.
------------------------------------------------------
من بنك معلومات جريدة العادل الالكترونية
---------------------------
 تم تقليل : 73% من الحجم الأصلي للصورة[ 698 x 304 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي

هل تعلم أن العسل الأبيض يعمل على تقليل ضغط الدم
-------------------------------------------------------
قصة من ..........خبر
------------------------
 تم تقليل : 96% من الحجم الأصلي للصورة[ 530 x 321 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي

الاحتفال برأس السنة الميلادية الجديدة
ليس عجيباً أن سَرَبت إلى المسلمين كثيرٌ من أنماط السلوك لدى المجتمعات الغربية، ولكن الأعجب تسرّب ما هو من شعائرهم الدينية، ومعتقداتهم النصرانية، ويتشربها المسلمون عن جهل أحياناً، وعن تساهل أحياناً أخرى.

ومن ذلك احتفالاتهم بأعيادهم، ومنها عيد الميلاد الذي ساهمت القنوات الفضائية - والتي يحتل النصارى فيها مواقع مؤثرة - في جعل هذه الأعياد مناسبات لهو وإلهاء، بحيث اندفع إلى الاحتفاء بها قطاع واسع من فتيان المسلمين وفتياتهم، مدفوعين بحب اللهو وتكثير مناسبات السرور (إن الشباب حجة التصابي) غافلين عن البعد الديني لهذا العيد، والموقف الشرعي من هذه المشاركات.
وتظهر هذه الحفاوة بعيد الميلاد لدى هؤلاء الفتيان والفتيات على صور منها:
1- تبادل التهاني.
2- إرسال بطاقات التهنئة.
3- تبادل الهدايا بهذه المناسبة.
4- إقامة الحفلات، سواء المآدب الساهرة، أو حفلات الشاي.
5- إعطاء الأطفال اللعب والحلوى بهذه المناسبة.
6- لعب الأطفال بالألعاب النارية.
7- تعطيل العمل في ذلك اليوم، وترك الدراسة.
8- الاتصال على البرامج المباشرة في القنوات، وإهداء الأغاني للأقارب والأصدقاء بهذه المناسبة.
9- السهر الصاخب ليلة عيد الميلاد.
10- حضور الاحتفالات التي تقام في الفنادق والنوادي وغيرها، وربما سافر البعض إلى البلدان التي تبالغ في هذه الاحتفالات للظفر بما يصاحبها من لهو ومتعة.
إلى غير ذلك من أنواع الحفاوة بهذا العيد ومظاهر الاحتفال به.
ويتفاوت قدر المشاركة وسعتها بين مجتمع وآخر، حتى وصل الأمر ببعض المجتمعات الإسلامية أن تعيش صخب أعياد الميلاد، وتتفاعل معها ثم تمرّ بها أعيادها الشرعية خافتة باهتة، لا يكاد يحسّ بها إلاّ زوّار المقابر.
ولقد حذّر من ذلك شيخ الإسلام ابن تيميّة قبل نحوٍ من سبعمائة سنة، ثم وصفه الأستاذ أحمد حسن الزيّات فقال في كلمة له في مجلة الرسالة بعنوان (أعيادنا):
"الأعياد الأجنبية التي تشهدها مصر في عيد الميلاد ورأس السنة غاية في نعيم الروح والجسم، وآية في سلامة الذوق والطبع، وفرصة ترى فيها القاهرة وهي - متبرجة - كيف تفيض الكنائس بالجلال، وتزخر الفنادق بالجمال، وتشرق المنازل بالأنس، وتمسي الشوارع وبيوت التجارة مسرحاً للحسن، ومعرضاً للفن، ومهبطاً للسرور، وتصبح أعياد القلة القليلة مظهراً للفرح العام، ومصدراً للابتهاج المشترك".
لقد كان هذا وصف الأستاذ الزيات لأعياد الميلاد في مصر قبل نحوٍ من خمسين سنة، فكيف لو شهد ما استجدّ من المظاهر على القنوات الفضائية، والمحطات الإذاعية، ونوادي الانترنت؟!
ولذا فلابد من صيحة نذير تبيّن حقيقة هذا العيد وحكم المشاركة فيه؛ لتزيل الغشاوة عن أعين المندفعين وراء لهو هذه الأعياد ومتعها، وتكشف المنطلق العقدي لهذه المناسبات، والذي يغيب عن أذهان أكثر المسلمين المشاركين فيها، فعيد ميلاد المسـيح - عليه السلام - ويسمى "عيد الكريسماس" وهو اليوم الخامس والعشرون من ديسمبر عند عـامة النصارى، ومناسبة هذا العيد عند النصارى تجديد ذكرى مولد المسيح - عليه السلام - كل عام، ولهم فيه شعائر وعبادات، حيث يذهبون إلى الكنيسة ويقيمون الصلوات الخاصة، ويصل الاحتفال ذروته بإحياء قداس منتصف الليل، حيث تزيَّن الكنائس، ويغني النّاس أغاني عيد الميلاد، وقد تأثر هذا العيد بالشعائر الوثنية، حيث كان الرومان يحتفلون بإله الضوء وإله الحصاد، ولما أصبحت الديانة الرسمية للرومان النصرانية صار الميلاد من أهم احتفالاتهم في أوربا، وأصبح القديس نيكولاس رمزاً لتقديم الهدايا في العيد، ثم حلَّ "البابا نويل" محل القديس "نيكولاس" رمزاً لتقديم الهدايا - خاصة للأطفال
----------------------------------------------------
والان مع الحكمة والقدوة وحكم العقل و............
قال لى ..............جدى
-------------------

الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف .
------------------------------------------------------
أخوانى لا أستطيع أن اقول الآن الا الى عدد جديد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

جريدة العادل الالكترونية ليوم السبت 12 يناير 2013 للأخبار المتنوعة

محمود عبد الفتاح ضابط شرطة يلجا اليه كل الناس

آيات العرابى ....العميلة الامريكية وفضائح فى أمريكا وعداء للجيش والسيسى بصفة مستمرة