جريدة العادل الالكترونية ليوم الثلاثاء26 يونيه عام 2012 للأخبار المتنوعة

أخــــــــــــــــــــــــــــــوانى
تعالوا نردد معآ .....يا مصر يولى الله من يصلح ويصلح من يولى
.والآن هيا معآ نتصفح هذا العدد الجديد من

----------------------------------------------------
جريدة العادل الالكترونية ليوم الثلاثاء26 يونيه عام 2012 للأخبار المتنوعة
------------------------------------------------------
والآن البدية فى هذا العدد مع .....خبر اليوم
-------------------------

اماراتي أعطى زوجته شيكاً على بياض فطالبته بـ 1.5 مليون درهم
استمعت محكمة استئناف أبوظبي إلى طرفي قضية شيك بدون رصيد بقيمة مليون ونصف مليون درهم تعود لسيدة مواطنة تطالب به طليقها، حيث أنكر المدعى عليها ان يكون مديوناً لطليقته بهذا المبلغ موضحاً أنه كان قد أعطاها خلال قيام حياتهما الزوجية الشيك على بياض وقد وضعت هي هذا المبلغ.

من جهتها قالت المدعية إن طليقها كان كثير الضرب والايذاء لها خلال قيام حياتهما الزوجية، وفي إحدى مرات ضربه لها كانت تنوي الابلاغ عنه فقام بتحرير الشيك موضوع القضية على بياض ترضية لها وحتى لا تقوم بالابلاغ عنه، وأضافت أنه كان بينهما ملكية مشتركة لأحد المنازل ثم استولى عليه لنفسه، وبعد الطلاق كتبت هذا المبلغ تعويضاً عن الملكية التي استولى عليها. فرد المدعى عليه بأن المدعية تنازلت له عن حصتها بالمنزل ولديه المستندات الصادرة عن البلدية التي تثبت ذلك، وأنه عوضها عن المنزل بشرائه منزلا خاصا بها وباسمها منكراً أنه كان يضربها أو يؤذيها، فردت بدورها أنه استفاد من المنزل لوحده على مدى 15 عاما وهي مدة زواجهما ومن حقها ان يكون لها نصيب من انتفاعه بالمنزل خلال تلك المدة.
ورداً على سؤال المحكمة حول سبب وضعها مبلغ مليون ونصف المليون درهم تحديداً، قالت المدعية انه المبلغ الذي قدرته كتعويض عن سنوات الضرب والاهانة التي عاشتها مع طليقها، بالاضافة إلى كونه تعويضا عن استفادته من الملكية المشتركة بينهما على مدى 15 عاماً.
من جهته أوضح المدعى عليه أن طليقته رفعت عليه 17 قضية تم تبرئته منها جميعاً، وأنه طلقها وأعادها 3 مرات ولم تعد تحل له، مشيراً إلى أن طليقته تغير سيناريو القصص التي ترويهاحول حقها في المبلغ الموجود في الشيك في كل مرة تأتي فيها للمحكمة، وأن المحكمة وبعد سماعها لطرفي القضية حجزتها للحكم في جلسة 27 يوليو المقبل.
------------------------------------
والآن مع صورة العدد
---------------------------

-------------------------------------------
والآن واصل رحلة تصفح هذا العدد مع ......
خبر من بنك معلومات جريدة العادل
---------------------------------------

-----------------------------------------------
والآن مرة أخرى والأخبار و.......
قصة .............من خبر
----------------------------------
لاعتقادهم بأن الأرقام تجلب لهم سوء الحظ ، قررت بلدة كندية الاستجابة إلي رغبات مواطنيها من ذوي الأصول الآسيوية وشطبت أرقاماً من عناوين الشوارع التي يقيمون فيها . ويبدو نطق الرقم أربعة بالانجليزية قريباً من لفظ كلمة "موت" في بعض اللغات الآسيوية، كما أن الرقم 14 له دلالات شؤم بالنسبة للمتحدثين باللغة الصينية.
--------------------------------------------
ونواصل رحلة الأخبار و......خبر من هنا وهناك
----------------------

جزائريون ينظمون جنازة فيسبوكية لـ"مجنون" مشهور
استطاع مجنون جزائري أن يكسب قلوب آلاف الشباب، حيا وميّتا، بفعل عبارة "سحرية" كان يرددها على مسامع الجميع تقول: "يا جان راك زعفان" وتعني "هل أن غاضب يا شباب؟"، وهي عبارة كان يرفّه بها عن الشباب المهمومين من البطالين ومن اليائسين الذين ضاقت عليهم الدنيا.
يدعى هذا الشاب الذي يبدو في الأربعين من العمر "فارس"، لا أحد يعرف قصته بالضبط، لكن الأكيد هو أن هذا المغبون فاز بقلوب شباب العاصمة، ما جعلهم ينظّمون له جنازة كبيرة وتأبينية على "فايس بوك" في صفحة باسم "يا جان راك زعفان"، وقد أعلنت الصفحة الحداد فور تناهي خبر وفاة "فارس".
وكتب الشباب، الحزين لرحيل فارس، على صفحة حملت عبارة "يا جان راك زعفان"، تعريفا بالمجنون الراحل يقول "إنه شخص يزرع البسمة بمجرد أن تلقاه في الشارع.. إنه شخص ليس معروفا لدى الإعلام ولا عبر برنامج في التلفزيون.. إنه مجرد متشرد أطلق عليه اسم "راك زعفان".
تقول الكلمة التعريفية، في الصفحة التي تضم 18569 معجبا: "ينحدر فارس من منطقة بوزريعة بأعالي العاصمة الجزائرية، طارده إخوته وحرموه من حقوقه.. هناك أخبار تقول إنه شرطي سابق رأى بعينيه ما حصل في مجزرة بن طلحة خلال العشرية الحمراء"، التي عانت فيها الجزائر الإرهاب، وهي المجزرة التي قتل فيها أكثر من 400 جزائري ذبحا وضربا بالفؤوس والسواطير وكانت في العام 1997، ويريد أصحاب هذا الكلام أن يقولوا بأن فارس صدم نفسيا لهول ما رأى "فارتمى في عالم الجنون".
وتواصل الصفحة قائلة: "منذ وقت غير معلوم يجول هذا الشاب أحياء البريد المركزي وديدوش مراد والجامعة المركزية وحي بلكور الشعبي وشارع حسين داي، يوجه عبارته القصيرة للناس "يا جان راك زعفان؟".. "هل أنت غاضب يا شباب؟" ومرات يتحدث عن نفسه فيقول "راني زعفان".. "أنا غاضب".
".. عندما يحتاج فارس لبعض الأموال فإنه لا يطلب كثيرا، إنه يخاطب الناس قائلا، أعطوني 10 دنانير".
وختمت الكلمة التعريفية تقول: "يقول فارس في بعض الأحيان إنه ليس مريضا ولكنه غاضب.. وعندما يكون غاضبا غضبا شديدا، تجده يضرب بيده على السيارات المركونة أو المارة.. لقد توفي في يوم ما.. في تاريخ مجهول".
وتهاطلت الأدعية بالرحمة لفارس على الصفحة، وقال آخرون "إلى الجنة إن شاء الله"، بينما كتبت "زارة" تقول "إن فارس لم يكن مجنونا، والمجتمع هو الذي فقد عقله بسبب انغماسه في الماديات وابتعاده عن الرحمة بالإنسان" وأفادت أن فارس كان "ضحية هذا المجتمع البائس".
قتل لسرقة كليته
وفي ردّ فعل "ثقيل" على رحيل فارس، كتب الصحفي كمال زايت في يومية "وقت الجزائر" يقول: "أصيب الكثير من سكان العاصمة بصدمة، عندما تلقوا نبأ مقتل فارس أشهر المختلين عقليا، الذي عرف بعبارة يا جان راك زعفان.. فارس كان يجوب شوارع وأحياء العاصمة، وهو يوزع عبارته الشهيرة يا جان راك زعفان؟ ورغم أن الكثير منا كان يسخر منه ويضحك من مرضه، إلا أن فارس لم يعتد يوما على أحد، لا لفظيا ولا جسديا، حتى رحل عنا في غفلة، وبطريقة أقل ما يقال عنها إنها وحشية".
وقال زايت إن فارس يكون قتل من أجل سرقة كليتيه، وكتب متسائلا: "إذا صدق ما يروج هنا وهناك، فإن فارس قتل وسرقت منه كليتاه بطريقة وحشية، ورميت جثته في الطريق، وهي جريمة تقشعر لها الأبدان، وتنذر بضرورة دق ناقوس الخطر، حول وضعية المختلين عقليا، الذين أصبحوا في خطر حقيقي، فالكثير منهم يعانون التشرد في الشوارع، والآن فإن خطر الذئاب البشرية من لصوص الأعضاء البشرية يتهددهم، ولا بد من اتخاذ إجراءات من أجل حماية هذه الفئة، التي فقدت أعز ما يملك الإنسان، نعمة العقل والرشد".
واتخذ زايت من قصة نهاية فارس المأساوية عبرة، وطالب السلطات بالتحرك والقيام باللازم لمعاقبة تجار الأعضاء البشرية: "لا أدري إن كان لفارس عائلة ستطلب تحقيقا في مقتله، لكن إذا لم يحدث هذا الأمر، فإن السلطات نفسها يجب أن تتحرك من أجل تشريح الجثة، وتحديد ملابسات جريمة قتله، والبحث عن القتلة وتقديمهم للعدالة، حتى ينالوا العقاب الذي يستحقونه، لأنه إذا لم يكن لفارس عائلة، فالمجتمع هو الذي يجب أن يكون عائلة له ولأمثاله من هذه الفئة الضعيفة والمحقورة في هذا المجتمع". إقرا أيضا
---------------------------------------------------
والآن مع العظة والجكمة و...............
قــــــــــــــــال لى جــــــــــــــــــــــــدى
-------------------------------------

أصعب أنواع الصداقة كافة هي صداقة المرء لنفسه.
------------------------------------------------------
وأقول الآن أرجو ان تكونوا قد وجدتم جديدآ من
خلال هذا العدد و...............السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

جريدة العادل الالكترونية ليوم السبت 12 يناير 2013 للأخبار المتنوعة

محمود عبد الفتاح ضابط شرطة يلجا اليه كل الناس

آيات العرابى ....العميلة الامريكية وفضائح فى أمريكا وعداء للجيش والسيسى بصفة مستمرة